ملاحظة: هذا السجل هو استخراج من البرقية الأصلية. النص الكامل للبرقية الأصلية غير متوفر.
تاريخ البرقية: 8 آذار 2005
الرقم المرجعي: 05AMMAN1959
الرابط النص بالانجليزية
صادرة عن السفارة في عمان
التصنيف: سري
الموضوع: إعداد المشهد للجنرال ريتشارد مايرز
مصنفة بواسطة القائم بالأعمال ديفيد هيل
1. يتطلع رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية اللواء خالد الصرايرة لزيارتكم إلى الأردن. هذه الزيارة ستوفر فرصة ممتازة لشكر القيادة العسكرية الأردنية لدعمهما المتواصل لعملية حرية العراق وعملية الحرية الدائمة، وسوف تساعد على ضمان استمرار دعم الأردنيين للأهداف الأمنية الأمريكية الأخرى في المنطقة وجوارها
٢- سيكون لديك فرصة لقاء مع اللواء خالد الصرايرة، رئيس هيئة الأركان المشتركة، والفريق الأمير فيصل بن الحسين، المساعد الخاص لرئيس هيئة الأركان، الذي سيكون نائبا للملك في غياب شقيقه الملك، والعميد أحمد سرحان قائد العمليات الخاصة. الملك عبد الله سيكون في الولايات المتحدة لعقد اجتماعات مع الرئيس بوش وغيره من كبار المسؤولين.
٣- التقى الملك عبد الله مع الرئيس بوش في ٦ كانون الأول. جدد الملك تأكيداته بأن انه سيواصل “إبداء رأيه وان لم يعجب كثر” للمساعدة في دفع المصالح الامريكية- الاردنية المشتركة في المنطقة، ولكنه بحاجة لاستمرار وتوسيع الدعم الامريكي. هو ممتن لطلب الادارة ما يقرب من ٣٠٠ مليون دولار كمعونة تكميلية، بالرغم من أن الرقم لا يرقى إلى مستوى طموح طلبه ٨٠٠ مليون دولار. الدعم الأردني لأهداف السياسة الخارجية الحرجة شمل الآتي:
– دعم سياسي، دبلوماسي، وأمني للمؤسسات في العراق
– دعم قوي لأبو مازن واستئناف المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية والذي ظهر عن طريق المشاركة في مؤتمر قمة شرم الشيخ، عودة السفير الأردني إلى إسرائيل، زيارة وزير الخارجية الأخيرة إلى إسرائيل (الأولى منذ 2001)، عروض لتوفير التدريب الأمني لقوات الأمن الفلسطينية، فضلاً عن الاستعداد لإعادة قوات مجندة ومدربة من الأمن الفلسطيني إلى الضفة الغربية.
– تعاون مطّرد في مكافحة الإرهاب ذو بعد وأهمية على المستوى الدولي.
– تنديد علني بالسلوك السوري، وفي السر دعم رسالتنا إلى سورية بتغيير سلوكها أو مواجهة العواقب، وهذا يشمل دعم واضح لتنفيذ قرار مجلس الأمن ١٥٥٩ والانسحاب الكامل من لبنان.
– الالتزام برؤية مشتركة للإصلاح الداخلي والإقليمي، والاعتراف بحاجة الأردن لتسريع إصلاح العملية السياسية إذا أرادت أن تبقى في طليعة دعاة التغييرالعرب.
٤- خلال لقاءاتك مع القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، قد ترغب في الاستفادة من النقاط التالية:
– العلاقة بين الولايات المتحدة والحكومة الأردنية تبقى وثيقة وفيها تعاون على مستوى القضايا السياسية والاقتصادية والاستخباراتية. والجيش الأردني يواصل تقديم الدعم وحرية المرور الممتازة لمكتبنا لملحق الدفاع وموظفي المساعدة الأمنية وضيوفنا المهمين. ومع ذلك، هناك إشارات خفية عن زيادة إحباط ناتجة عن تصوربعض المسؤولين العسكريين الأردنيين بأن الولايات المتحدة فشلت في الوفاء بالتعهدات التي قطعتها مباشرة قبل عملية تحرير العراق. وبينما لا يزال الجيش الأردني راضياً عن مستويات التمويل الأساسي، فقد كانت هناك تأخيرات كبيرة في سداد نفقات تعزيز أمن الحدود وتدريبات هاشم. قام فريق من وزارة الدفاع برئاسة المراقب المالي بإنجاز الكثير لتسوية المطالبات المعلقة والانتهاء من هذه المشكلة وقد عبر الملك عن رضاه عن ذلك.
– يعرب كبار المسؤولين الاردنيين عن دعمهم للعملية السياسية الجارية في العراق. ومع ذلك، فإنهم لايزالون يشعرون بقلق حول الجهود التي بذلت من أجل جذب عناصر سنية مقبولة إلى تلك العملية. الرأي العام الأردني والبرلمان لديهما انتقادات شديدة حول السياسة الأميركية بشأن العراق، كما في الحالة الاسرائيلية- الفلسطينية. هناك بعض الدلائل من التفاؤل الحذر حول التطورات في كلتا القضيتين، ولكن الرأي العام لا يزال متشككاً في دوافع الولايات المتحدة.
– الأردن لا يزال شريكاً مهما في الحرب على الإرهاب وإعادة إعمار العراق. وكما تعلمون، فإن الأردن تستضيف تدريب قوى الجمارك والحدود والتدريب على تطبيق القانون، تدريب القوات الجوية وطواقم الدعم و تدريب قوة مكافحة الإرهاب العراقية. أرسلنا ماتبرع به الجيش الأردني ومجموعه: ٥٠ ناقلة جنود مدرعة صناعة أوكرانية، و١٠٠ حاملة جنود مجنزرة أمريكية الصنع والتي وضع الجيش الأردني جدولاً لإرسالها للعراق خلال الأشهر القليلة القادمة. هذه ستكون عملية النقل الثالثة من عدة تحويلات والتي ستصل في نهاية المطاف إلى 230 عربة مدرعة.
– أمن الحدود لا يزال مصدر قلق رئيسي للحكومة الأردنية. التعاون الاستخباراتي مع الولايات المتحدة متين ويجري تنفيذ برنامج أمن الحدود بمساعدة أمريكية. في حين أن الحالة الأمنية قد تحسنت بشكل ملحوظ على الحدود العراقية والإسرائيلية/الضفة الغربية، السلطات الأردنية تواصل التعبير عن القلق إزاء نفاذية الحدود مع سورية والسعودية. وإلى أن يتم تمويل ونشر أجهزة الرصد والاتصالات بالكامل، فإن الحكومة الأردنية بحاجة إلى الحفاظ على حجم كبير من قواتها البرية على طول الحدود.
– وقد عرّف الملك عبدالله قوات العمليات الخاصة بأنها النقطة المركزية العسكرية لمواجهة التهديد الارهابي، مع استمرار التركيز على بناء مركز تدريب العمليات الخاصة. الملحق المالي الإضافي للعام ٢٠٠٥ يتضمن ٩٩ مليون دولار للمساعدة على بناء هذا المركز لتدريب قوات من المنطقة، وقوات الأمن والموظفين المدنيين. وهو أيضاً ماضٍ قدماً في إقامة وحدة طائرات مروحية للعمليات الخاصة من خلال عمل عقود مع شركة بلاك ووتر لتطوير تكتيكات القوات الخاصة، والأساليب والتقنيات والإجراءات وكذلك تدريب الطيارين على طرق التوظيف التكتيكية المتقدمة. ستبنى هذه الوحدة من ثمانية طائرات بلاك هوك اشترتها الأردن بتمويل من هبات وسيتم تسليم الطائرات المروحية ابتداءً من خريف ٢٠٠٦. قبل تسليم المروحيات، لدى الملك تصور لعملية كشف واختيار دقيقة وصارمة للطيارين ومسؤولي الطاقم وأفراد الصيانة الذين سيتم بعد ذلك إرسالهم لدورات التدريبية في الولايات المتحدة.
– يسعى الفريق الأمير فيصل بن الحسين الى دور إقليمي أكبر لسلاح الجو الأردني. فعلى سبيل المثال، يسعى سلاح الجو الأردني لاستضافة منافسة دولية لطائرات ف-١٦ في آذار ٢٠٠٦ حيث تم توسيع الدعوة لعدة دول لتضم الولايات المتحدة. التزم قائد سلاح الجو بمشاركة قواته في ‘لقاء الصقر’ بدمج وصولهم مع تمرين ‘النمر المتحمس’. الأمير فيصل كذلك يتصور أنه من الممكن تحسين قدرة طائرات جناح النقل لدعم العمليات الخاصة ومهمات أمن الحدود، ومستقبلاً قدرتها على البحث والإنقاذ القتالي. هو كذلك يتطلع بصفته الجديدة كمساعد لرئيس هيئة الأركان للعمليات الجوية والتكنولوجيا لتحسين التعاون العملياتي المشترك والتعاون لا سيما لدعم سلاح الجو الملكي الأردني للجيش الأردني وقيادة القوات الخاصة الأمريكية
–
– قائد البحرية الملكية الاردنية العميد الزبن والملك لا يزالان ملتزمين برفع سوية القاعدة البحرية في العقبة. تحسين أمن ميناء الأردن الوحيد هوعنصر رئيسي في مستقبل منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة. القصد من تحسين القاعدة البحرية في العقبة هو جعلها قادرة على التعامل مع سفينتين حربيتين أو حاملة الطائرات الامريكية جون كينيدي. لذا خصص الملك أكثر من ٥٠ مليون دولار لبناء المشروع. إن التوسع في القاعدة سيمكن كامل اسطول البحرية الأردنية من الرسو في مكان واحد.
– يرى الأردن أن الخط البري المفتوح من العقبة الى بغداد ذو أهمية حاسمة لكل من الأردن والعراق. حوالي أربعين بالمئة من واردات العراق تتدفق عبر الأردن. عمليات خطف السائقين الأردنيين، والتي يبدو بعضها لدوافع المالية، تسببت بالقلق، وأدى التقبل الأردني للمفاوضات تحت الطاولة مع الخاطفين إلى تشجيع أولئك الخاطفين أكثر. تحسين أمن الطريق إلى العراق هو أولوية أردنية. وقد عرض الملك عبد الله على الجنرال أبي زيد والجنرال كيسي المساعدة الأردنية في إنشاء قوة أمنية لتأمين الطريق السريع، ولكنه ينتظر طلباً رسمياً من الحكومة العراقية المؤقتة قبل المضي قدما.
– وبالإضافة إلى دعم العمليات في العراق، المستشفى العسكري الأردني لا يزال يعمل في أفغانستان.
٥- البنود التالية قد تطرأ أثناء مناقشاتكم مع المسؤولين في الأردن:
– المساعدة الأمنية: تجادل القيادة العسكرية الأردنية العليا بأن الأردن يحتاج إلى تمويل من أجل التحديث والذي ينظرون إليه على أنه ضروري لتلبية طلباتنا لدعمهم في المنطقة مستقبلاً.
– الطائرات المهداة: قبل رحيله من العراق، تقبل السفير بريمر نيابة عن الجيش العراقي والقوات الجوية هدية من الأردن عبارة عن طائرتين سي ١٣٠ ب وست عشر طائرة يو اتش- ون. قدم الاردن هذه الطائرات على افتراض أن عملية تجديدها ستتم في الاردن. حتى الآن، تم نقل أربعة من ست عشر من الطائرات المروحية يو اتش- ون الى الحكومة العراقية المؤقتة، والحكومة الأردنية دفعت لإجراء عملية تجديد لأول طائرتين. حاليا يجري تقييم مستوى التجديد الذي تحتاجه طائرات سي ١٣٠.
– مركز تدريب قوات حفظ السلام: قيادة الجيش المركزية هي الوكالة الامريكية الرئيسية الداعمة لمركز تدريب عمليات السلام في مدينة الزرقاء. القيادة المركزية الأمريكية مولت إنشاء المبنى الرئيسي لمركز تدريب عمليات السلام وقدمت بعض محتوياته. تدريب القوات الأمريكية في المركز على الوعي الثقافي حسن من سمعة المرافق الاردنية، وبدأت دول أخرى إضافة للأمم المتحدة باستخدامه لتدريب جنودها الذين يتم إرسالهم إلى بيئة حفظ وفرض السلام. القوات الامريكية تجري حالياً تدريب في هذا الموقع، الأمر الذي تشعر الحكومة الأمريكية بالامتنان له.
– مركز محاكاة المعارك: تم تمويل الجزء الأكبر من معداته من قبل القيادة المركزية الأمريكية وكذلك كثير من تدريباته المصاحبة. النشاط الثنائي الرئيسي الذي يتم في مركز محاكاة المعارك هو مناورات ‘إيجر لايت’. تسعى القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية جاهدة لزيادة مهنية القدرات القتالية لجنودها وهذا التمرين هو أمر حاسم في تحقيق هذا الهدف. مديرية التدريب العسكري في الجيش الأردني تدفع بالمزيد من جنودها المقاتلين من خلال المركز محققين بعض درجات النجاح. دأبت القيادة المركزية الأمريكية على استخدام تمويل برنامج الأنشطة التقليدية لإرسال الجنود المقاتلين الأردنيين المقرر مشاركتهم في مناورات ‘إيجر لايت’ إلى الولايات المتحدة لحضور حلقات دراسية عن كيفية صناعة القرارات العسكرية. هذا النشاط-في عامه الثاني- حسّن من فهم الأردنيين لعملية صناعة القرار العسكري وأعطاهم زخماً للأمام لتأسيس كادر قتالي ذو مهنية. القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ربما تطلب استمرار هذا التمويل أو زيادته لمزيد من التدريب وجلب المعدات لمركز محاكاة المعارك.
٦- التعاون العسكري: خلال العامين الماضي تم إلغاء عدة مناورات بين البلدين لأسباب تشغيلية. آخرها كان تدريب طيران البحرية. نطلب منكم تقديم ضمانات للقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية بأن هذه الإلغاءات لا تعتبر مؤشراً على تغيير في علاقتنا الثنائية. بالإضافة لذلك، فإن أضخم مناورة فردية “مناورة ضوء القمرالممتد” التي تجري في الأردن مهددة بالإلغاء للسنة الثالثة على التوالي. هذه المناورة هي الفرصة الوحيدة لوحدة المشاة لتبادل التكتيكات والتقنيات والإجراءات مع الأردن، وهي التدريب الميداني الوحيد بين الأردن والقوات الأمريكية. نحن نشعر بالقلق من أن الإلغاء الثالث ولسنوات عديدة سوف يرسل رسالة خاطئة.
هيل
—-
(ترجمة نواف الزيود)
** مشروع ترجمة وثائق ويكيليكس الصادرة من عمان، بالتعاون بين حبر دوت كوم وعمان نت. الترجمة غير رسمية من قبل متطوعين، دون تحرير للمحتوى الاصلي كما سبق أن نشر من ويكيليكس.
شايف ما جبتوا سيرة العملاء الفلسطينيين في الأردن المطالبين يالمحاصصة وفرض التوطين بالقوة .. ولا بدكم تعملوا زي عمان نت وصاحبها التوطيني اللي حرفت الترجمة
العفو هلا عمي شكلك مصحصح
هدف الموقع الوحيد هو الإساءة للأردن والأردنيين والتباكي على الحقوق المنقوصة
هل تتوقع منهم ان ينشروا حقائق دسائسهم وحقدهم الدفين وتآمرهم على الأردن وبكاء ساستهم على كرسي الإعتراف الأمريكي؟؟؟!!!
قبل اسابع كانوا يروجون لمروان المعشر قائد الحملة الصهيوفلسطينية على الأردن
هل تتوقع ان ينشروا بكائه على الحقوق المنقوصة امام السفير الأمريكي؟
موقع حبر يحاول ان يظهر بأنه يهتم لأمر البلد وينشر كل القضايا المهمة لكنة ” بدون قصد” لم يتطرق لوقاحة عريب الرنتاوي التي اقامت ضجة كبيرة وفضحت زيف الاعيبهم على وتر الإنتماء وحب الأردن
في كل وثائق ويكليكس التي تتعلق بالأردنيين , لا يوجد ما يعيب او ما هو مخفي او غير معروف للعامة
اما المتعلقة بأبناء بني الأصفر الصهيوفلسطينيين فكلها دسائس وتآمر وخيانة والغريب ان موقع حبر لا يعتبرها موجودة اصلا
اذا كانت عمان نت حرفت الترجمة في محاولة فاضحة لتزوير الحقائق كما اعتاد ابناء هذا الصنف النجس
فإن موقع حبر لم يتطرق لها اصلا
لا يوجد ما يعيب بالتأمر على صدام و العراق والتعاون مع السي اّي ايه ؟
تعليقك مضحك كالعادة
تتكلم عن التآمر على صدام والعراق كههههههههههه
اولا كل الدول العربية كانت ترحب بالغزو الأمريكي
ثانيا الشعب العراقي والجيش العراقي رحب بالغزو الأمريكي
ثالثا ههههههههههه
رابعا لنرجع بالتاريخ قليلا الى عام 1992
الم يتآمر ابناء صنفك على الكويت بعد ان احتلها صدام وتغنوا بأمجاد صدام ونهبوا الكويت
وبعد ان هزم صدام في تلك الحرب عاد ابناء صنفك يتغنون بحبهم للكويت وعشقهم لآل الصباح وولائهم المطلق لهم؟
اكتشفكم الكويتيون وطردوكم كما يطرد الكلاب فهرب بعضكم الى العراق ليتفاجأ ان صدام العرب المدافع الأول عن فلسطين يقوم بعزل الفلسطينيين في منطقة نائية اسمها البلديات عزلهم كقطيع الخراف الأجرب لأنه لا يأمن جانبهم
لأنه يحفظ تاريخهم
1- خيانة فلسطين
2- خيانة الأردن
3- خيانة لبنان
4- خيانة تونس
5- خيانة احمد ياسين
6- خيانة الرنتيسي
7- خيانة يحيى عياش
8- خيانة غزه
والقائمة لا حصر لها
من هم ابناء صنفي؟ أم ان اي شخص يعارض هو من العملاء و الخونة ؟ و من قال لك الدول العربية كانت ترحب بالغزو الأمريكي ؟ من رحب بالغزو هم المتأمركون و عملاء السي اّي ايه في المنطقة . جميع الشعوب العربية الشريفة باستثنائهم كانت ضد الغزو .
الشعب العراقي كان ولا يزال ضد الغزو الذي تسبب بقتل 1.5 مليون على الأقل والخيانة بعيتها هي الترحيب بأمر مثل هذا بما انك تتكلم عن الخيانة .
كمان ملاحظة، شو ما رديت على هذا التعليق، لن أعلق لأنني أقسمت ألا أنزلق في حوار اقليمي، وشكرا.
أخي عامر، أنا أعتز بكوني من هذا البلد وبأصلي الذي أفخر به، بس يعني مو شايف زودتها شوي؟ مين اللي عنده حقد دفين؟ على فرض انه الأردني من أصل فلسطيني عنده حقد دفين، يعني لو افترضنا جدلا انه هذا الكلام مزبوط، يعني هل ينطبق على كل أردني من أصل فلسطيني؟ بعدين اقرأ مقال فهد الخيطان اليوم مشان تشوف انه نعم هناك ما يعيب الأردن ولا أقول الأردنيين بمعنى الشرق أردنيين، حتى لا أنزلق إلى نقاش اقليمي، يعيب الأردن كله،
بعدين عن عريب الرنتاوي، يا سيدي سيبنا منه، ما في غيره بالبرقية؟ يا أخي مشان الملائكة شوف بنفس العين، ما في شخصيات كثيرة وارد اسمها في الوثائق وحاكية كلام بيخزي، مش حرص على حق العودة وانما حرصا على ايجاد مكان في عالم البزنس وهذا ليس كلامي بل كلامهم،
وبعدين أخي عامر، والله الكلام ليس موجه الك، وهاي كمان والله، بس يا أخي موقع عمون والترجمة التي نشرت والله والله مجتزأة، ومحرفة، وخطأ، يعني بصراحة ما ورد آراء الشرق أردنيين الواردة في ويكيليكس،
وكمان في كثير أجزاء ترجمت خطأ مثل موضوع بالقوة وغيرها. يعني
بس بدي أسألك سؤال، هل من العدل أن تغمض عينك عن كل هذا وتركز على عريب الرنتاوي؟ مع العلم أن شخصه لا يعنيني أنا بحكي في المبدأ.
guest + lina = 1 ?على كل حال ما علينا انا لم اصفكم بالخيانة لأنكم معارضون وليس كل من يعارض هو خائن بالعكس فأغلب الشرفاء قد يكونون في المعارضة اما الخائن هو الذي باع وطنه وتآمر على الوطن الذي اكل من خيره حتى يستولي عليهوهم معروفون مع كل محاولات التخفي وعمليات التجميل لكنه مكشوفين ودسائسهم وحقدهم وخبثهم لا تخفى على احدمع انهم يحاولون تجميلها بعبارات وطنية كما تفعلين انتي .اما عن حرب العراق وكل ما شابها من شبهات خيانة وبما ان الكلام مازال عن الخيانة فلا بد ان نأتي على ذكر (ابو شنته) وهذا ابو شنته هو الشخص الذي جهز حقيبته ويستعد للسفر في اي لحظة وهو ايضا مستعد لتبديل الولاء والانتماء والأوطان كما يبدل ملابسه اما ابو شنته الذي كان حاضرا وبقوة في حرب العراق ويعتبر عرابها ومن اكثر المشجعين والمسوقين لها هوالسياسي المخضرم صاحب الصولات والجولات والإصلاحي البارز والليبرالي المتحرر والإقتصادي الكبير (مروااااااااااااااااااااان المعشر) الصديق الحميم ل بول ولفووتز وكيل وزارة الدفاع الأمريكية في ذلك الوقت وعراب الحرب على العراق وقد تمت مكافأة مروان المعشر بأن قام بول ولووتز بتعيينه في نائبا له في صندوق النقد الدوليقد يقول احدهم ان مروان المعشر اردني ومحسوب على الحكومة , اقول له هذا ما كنا نعتقده لكن بعد ان ارتمى صديقنا مروان في حضن السفير الأمريكي باكيا على محاصصة الفلسطينيين السياسية وعدم قبولهم في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة واصفاً الأردنيين بالليكوديين اكتشفنا ان ذيل الكلب عمرم ما بنعدل لو حطيناه بمليون قالباكتشفنا انه مازال يحمل كغيره مقدارا هائلا من الحقد والكراهية للأردن والأردنيين.اعتقد ان موقع حبر كان يروج لمروان المعشر بصفته رمز الليبرالية المغلوب على امره واعتقد انكِ انتي ايضا كنتي من المتحمسين له والمدافعين عنه , وبما اننا نتكلم عن التزوير والخيانة الا يعتبر هذا تزوير وخيانة من موقع حبر ان يتغاضى عن ما باح به مروان المعشر على فراش السفير الأمريكي؟عندما تكلمت عن عريب الرنتاوي وانا اعلم انكِ من اشد المعجبين به واتذكر انكِ في احدى المرات نصحتني بقراءة مقالاته , كان هذا قبل عدة اشهر كنت اقصد مقالته الوقحة التي بعنوان من اي اناء …. والنتي تعرفينها واذا راجعتي تعليقي الأول ستجدي انني كتبت عن المقال ولم اكتب عن ما باح به ايضا من وقاحة في احضان السفير الأمريكياما الان سأقوم بتعريف عريب الرنتاوي لكي ان كنتي لا تعرفينهعريب الرنتاوي يا ستي العزيزة كان احد رجال منظمة التحرير الفلسطينية الى ان تم طرده منها فالتحق بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و أطلق على نفسه اسم عماد الرحامنه في تلك الأثناء كان عريب الرنتاوي ” عماد الرحامنة” يراسل عدة جهات مخابراتية ويطلعهم على ادق تفاصيل الجبهة الشعبية , الى ان اكتشفه جهاز المخابرات الأردني الذي كان يرأسه عبدالكريم الكباريتيفأحضره وهدده بكشف امره اذا لم يرسل التقارير له ايضا واخرجه للحاق برفاقه في لبنان واستمر عريب”عماد” بمراسلة المخابرات الأردنية والأمريكية والإسرائيلية ويطلعهم على اسرار الجبهة وتحركاتها الى ان انكشف امره وفصل من الجبهة وقامت القوات السورية بإلقاء القبض عليه وزجته في سجون سوريا كأي عميل كلب الى ان جاء عبد الكريم الكباريتي وترأس الحكومة في الاردن قام الكباريتي بعقد مفاوضات مع سوريا ادت الى اطلاق سراح عريب الرنتاوي من السجن حافيا عاريا لا يملك اجرة طريقوكمكافأة نهاية خدمة او رواتب متوقفه قام الكباريتي بإعطاء الرنتاوي مبلغ 150الف دينار ليبدأ بها من جديد فمول مركز الدراسات الخاص به “مركزالقدس” هذه هي بداية عريب الرنتاوي “عماد الرحامنه” ويا سبحان الله هو ايضا من ورثة الخيانةفمن خان فلسطين ثم سوريا اليس من السهل عليه ان يخون الأردن بعد ان تعلم دهاليز الخيانة ؟لن اتكلم عن كل ما جاء في عويل عريب الرنتاوي على اصحاب الحقوق المنقوصة لكن سأقف عند مطالبته الولايات المتحدة بالضغط على الأردن من اجل المحاصصة السياسية .ثم يخرج علينا بعد ان كشف امره بمقال تافه يشرح لنا مقدار حبه للأردنهل اكمل في ويكليكس ؟؟؟ بالمناسبة ولمحاسن الصدف هل قارنتي الشعارات في المظاهرات بمطالبات ابناء الحقوق المنقوصة المتباكين في حضن السفير؟صديقتي لينا انا لدي الكثير من الأصدقاء الفلسطينيين (من داخل فلسطين) بحياتي لم اجد اناسا يحبون الأردن مثلهممع انهم لا يعرفون الأردن كما انني اعرف ان الفلسطينيين في الاردن من اكثر الكارهين للأردن والحاقدين عليه والمتمنين دمارهاراكي مندفعة في الدفاع عن عريب والمعشر وابو عوده وعوض الله وكل من هو على شاكلتهمثم في النهاية تختمين بجملة تصفين لنا فيها مقدار حبك وانتمائك للأردن!!!لماذا لم اراكي يوما تردين على مزاعم الأغبياء من ابناء الصنف النجس عندما يقولون ان الأردن كانت صحراء خالية من السكان؟مع العلم ان الأردن بحضارتها قائمة منذ عشرات الاف السنين قبل ان يأتي الكنعانيون والبلستانيون الإغريق ويستوطنو فلسطيناقرأي عن الآدميون واقرأي عن المؤابيون واقرأي عن الملك ميشع الذي قتل العبرانيين الذين كانو يسكنون غرب النهر ان كنتي من مناصري فكرة ان الأردن كان خالياثم لم اراكي تدافعي عن الأردن عندما يخرج علينا احد الأغبياء ليقول لنا ان العشائر الأردنية اصلها فلسطيني ولم يقل لنا ذلك الغبي لماذا تبخرت العشائر من فلسطين ونسوها حتى انهم نسبوا انفسهم للمدن والقرى لقلة معرفتهم بأصلهم, الشويكي , النابلسي, الديراوي, الطلوزي ,,,,الخهل اختم مثل ما تختمين بالتغني بحبي بالفلسطينيين بعد ان اوجه لهم الإهانة؟على كل حال انا لم اوجه لهم الإهانه انا ذكرت حقائق معروفة ولا تخفى على احدواذا كنتي تفهمين الأمثال الأردنية فأقول لكي ” من جاب نفسه للردى لا يلومها”اذا كنتي ستردي ارجو ان تردي على كل شيء ولا تجتزئي شي
لأ ما هو غصب عني ما رح أرد على كل اشي حتى لا أنزلق إلى حوار اقليمي، وأسيء إلى أخواني فقط لأنني أريد الرد عليك.
أخي بكل احترام، أنت لا تقدم أي جديد في أي تعليق، دائما تعليقاتك هي عن خيانة أبناء صنفي،، وحتى لا أتهم بالاصطفاف، ما رح أدافع لا عن أبناء صنفي ولا غيره! وأنا لم أقل يوما أن عريب الرنتاوي يمثلني، يمكن نصحتك بقراءة مقال وذلك حتى توسع مداركك وتسمع لغيرك ولا تبقى تحدث نفسك في المرآة، بس مش معناه أنني أوافقه الرأي على كل صغيرة وكبيرة!!!!
أخي منطقك غريب، مفهومك للمواطن غريب، والأغرب أنك توصف كل الناس بنفس الصفة، كل الأردنيين من أصل فلسطيني حاقدين، أخي هذا كلام غير صحيح، وآسفة بهاي الجملة، بس ما حدا مضطر يبرر لك شعوره وانتمائه لأنك لست وصي عليه.
وبعدين طلع معك اني بالآخر بكره الأردن وأحاول تجميل ذلك بعبارات وطنية؟ كيف وصلت إلى هذا الحكم؟ يا عيب الشوم!!!!!
وأنا لا أنكر اعجابي بمروان المعشر، وأنا لا أسمي المساواة محاصصة، أسميها مساواة، مساواة في كل شيء بين المواطنين من شتى الأصول والمنابت، في الحقوق السياسية وفي القطاع الخاص قبل ما تيجي تحكيلي شوفي البنك العربي.
أخي اذا ما بتسمع غيرك عمرك ما رح تفهمه، بس المشكلة انك مصر على التعميم بطريقة سيئة جدا، يعني شو الفرق بينك وبين من يصف جميع المسل=مين بأنهم ارهابيون، ما هذا عمم وانت بتعمم!!!!!!!!!!
فلتلعم أنه كما الانتماء ليس محصورا بفئة دون أخرى، فإن الخيانة ليست محصورة بفئة دون أخرى.
وكمان مين حكالك انه أنا بوافق على اللي بيحكي الأردن كانت أو ما كانت؟
بس واالله مو فاضية أرد على كل تعليق، وكل واحد مريض، أجد نفسي مضطرة للرد عندما أعتقد أنه وصل مرحلة لا تطاق!!!
أنصحك بأخذ نفس عميق ومن ثم الاستماع لغيرك، وان تسأل نفسك أسئلة من قبيل كيف تريد لشخص أن ينتمي إلى بلد لا يحق له فيها التمثيل السياسي؟ أو يقال له فيها ليلا نهارا بأنه ليس منها؟
اذا انت بتحكي عن الفلسطيني خائن، اذن من الذي يقدم التضحيات باسم القضية الفلسطينية؟ اذن لماذا تجد بحسب أقوالك نفسها ناس متمسكة بخارطة فلسطين على رقبتها؟ مش انت حكيت عنهم في تعليق سابق؟ ما داموا خائنين لماذا يتمسكون؟ ولا برضه نفاق ومحاولة لتغطية الدسائس؟
أخي، أنا أردنية، سواء شئت أم أبيت، وسأبقى أقول عن نفسي أردنية سواء أعجبك أم لم يعجبك، وسأبقى أعمل على تخليص الناس من العقد النفسية شئت أم أبيت، بس انت اذا بتقعد مع حالك بالليل، أريد أن أذكرك، انه مع شديد حبي للأردن، والذي لا أقوله لأجلك أبدااا، فالأردنيين ليسوا شعب الله المختار، وليسوا عرق نقي! شكرا
هل تلاحظين ختم الديباجة بنفس الطريقة وكأنك متدربة عليها الأردنيون ليسو شعب الله المختار لكنهم افضل شعوب الأرضالأردنيون ليسوا عرقا نقيا نعم صحيح فقد اثرانا اختلاطنا بإخواننا الشركس والشيشان والأرمن والأكراد الذين لم يتوقفوا يوما عن البذل في سبيل الأردن الذي يفاخرون به الدنيا اوجه لكي نفس السؤال لماذا يحق لكي التمثيل السياسي في الأردن؟ بأي حق وعن أي حق يريد اللاجىء ان يتدخل في سياسات البلد المضيف؟ لماذا لا تطالبون بتمثيل سياسي او بمشاركة سياسية في السلطة الفلسطينية؟!!!لماذا لا تطالبون باختيار ممثلي التشريعي الفلسطيني ؟؟؟نعم يقال لكم انكم لستم منا لأنكم من اختار ذلك اخترتم ان تحملوا الكره والضغينة للأردن وتحيكون الدسائس للأردنيين والتاريخ اكبر شاهد على ذلك وها هو يتكرر
اما عن التضحيات في فلسطين هنا علينا ان نتوقف او اذا تحبي فإنني سوف اعطيكي قائمة بعملاء لإسرائيل اطول بكثير من قائمة الشهداءثم هل تستغربين ان يضحي الفلسطينيون عن وطنهم ام انه فعل غير معتادين عليه لذلك هو مستغرب؟اما عن لبس الخريطه فأنا وانتي نعرف انها “للشحده” وتستعمل اذا كان المسؤول فلسطينيا
بما انكي اردنية هل تجرؤين على لبس خريطة الأردن؟!!!! مع اننا لسنا من هواة حمل الخرائط لكن فعلا هل تجرؤين ان تلبسي خريطة الأردن داخل منزلك و أمام اهلك؟انا لم اخوض نقاشا عنصريا انا طرحت عدة اسألة واستغربت منها وهي لماذا تحاولون الإساءة للأردن؟اذا تتبعت موقع حبر ستجدين انه ينشر كل ما يسيء للأردن ويداري كل الخيانات التي ارتكبها عرابوه وانا تسائلت عن هذا فقط
عفوا لم انتبه اللى جملة البنك العربي
يا ستي انا بحياتي ما تكلمت عن البنك العربي ولا اطالب بالمحاصصة فيه وليس لي علاقة بسياساته وكيف يدير عمله ويختار موظفيه
هذا ملكه وهو حر فيه يديره كيف يشاء ولا يحق لأحد ان يتدخل في شيء ليس ملكه أو لا يخصه
انا لا أجبرك على الرد
حتى تقولي
لأ انا مش مجبوره ارد
🙂
أخي مش عمان نت اللي حرفت الترجمة، عمون المجترمين هم اللي اختاروا أجزاء معينة من الترجمة، ارحمونا مشان الملائكة!!!!
بعدين في خطأ في الترجمة كلمة by force تعني بالقوة
بس الكلمة الواردة هي enforced وتعنني تنفيذ وليس معناها بالقوة
بس للأسف ما في حدا بده يراجع ولا حدا بده يتأكد
شايف ما جبتوا سيرة العملاء الفلسطينيين في الأردن المطالبين يالمحاصصة وفرض التوطين بالقوة .. ولا بدكم تعملوا زي عمان نت وصاحبها التوطيني اللي حرفت الترجمة
العفو هلا عمي شكلك مصحصح
هدف الموقع الوحيد هو الإساءة للأردن والأردنيين والتباكي على الحقوق المنقوصة
هل تتوقع منهم ان ينشروا حقائق دسائسهم وحقدهم الدفين وتآمرهم على الأردن وبكاء ساستهم على كرسي الإعتراف الأمريكي؟؟؟!!!
قبل اسابع كانوا يروجون لمروان المعشر قائد الحملة الصهيوفلسطينية على الأردن
هل تتوقع ان ينشروا بكائه على الحقوق المنقوصة امام السفير الأمريكي؟
موقع حبر يحاول ان يظهر بأنه يهتم لأمر البلد وينشر كل القضايا المهمة لكنة ” بدون قصد” لم يتطرق لوقاحة عريب الرنتاوي التي اقامت ضجة كبيرة وفضحت زيف الاعيبهم على وتر الإنتماء وحب الأردن
في كل وثائق ويكليكس التي تتعلق بالأردنيين , لا يوجد ما يعيب او ما هو مخفي او غير معروف للعامة
اما المتعلقة بأبناء بني الأصفر الصهيوفلسطينيين فكلها دسائس وتآمر وخيانة والغريب ان موقع حبر لا يعتبرها موجودة اصلا
اذا كانت عمان نت حرفت الترجمة في محاولة فاضحة لتزوير الحقائق كما اعتاد ابناء هذا الصنف النجس
فإن موقع حبر لم يتطرق لها اصلا
لا يوجد ما يعيب بالتأمر على صدام و العراق والتعاون مع السي اّي ايه ؟
تعليقك مضحك كالعادة
تتكلم عن التآمر على صدام والعراق كههههههههههه
اولا كل الدول العربية كانت ترحب بالغزو الأمريكي
ثانيا الشعب العراقي والجيش العراقي رحب بالغزو الأمريكي
ثالثا ههههههههههه
رابعا لنرجع بالتاريخ قليلا الى عام 1992
الم يتآمر ابناء صنفك على الكويت بعد ان احتلها صدام وتغنوا بأمجاد صدام ونهبوا الكويت
وبعد ان هزم صدام في تلك الحرب عاد ابناء صنفك يتغنون بحبهم للكويت وعشقهم لآل الصباح وولائهم المطلق لهم؟
اكتشفكم الكويتيون وطردوكم كما يطرد الكلاب فهرب بعضكم الى العراق ليتفاجأ ان صدام العرب المدافع الأول عن فلسطين يقوم بعزل الفلسطينيين في منطقة نائية اسمها البلديات عزلهم كقطيع الخراف الأجرب لأنه لا يأمن جانبهم
لأنه يحفظ تاريخهم
1- خيانة فلسطين
2- خيانة الأردن
3- خيانة لبنان
4- خيانة تونس
5- خيانة احمد ياسين
6- خيانة الرنتيسي
7- خيانة يحيى عياش
8- خيانة غزه
والقائمة لا حصر لها
من هم ابناء صنفي؟ أم ان اي شخص يعارض هو من العملاء و الخونة ؟ و من قال لك الدول العربية كانت ترحب بالغزو الأمريكي ؟ من رحب بالغزو هم المتأمركون و عملاء السي اّي ايه في المنطقة . جميع الشعوب العربية الشريفة باستثنائهم كانت ضد الغزو .
الشعب العراقي كان ولا يزال ضد الغزو الذي تسبب بقتل 1.5 مليون على الأقل والخيانة بعيتها هي الترحيب بأمر مثل هذا بما انك تتكلم عن الخيانة .
كمان ملاحظة، شو ما رديت على هذا التعليق، لن أعلق لأنني أقسمت ألا أنزلق في حوار اقليمي، وشكرا.
أخي عامر، أنا أعتز بكوني من هذا البلد وبأصلي الذي أفخر به، بس يعني مو شايف زودتها شوي؟ مين اللي عنده حقد دفين؟ على فرض انه الأردني من أصل فلسطيني عنده حقد دفين، يعني لو افترضنا جدلا انه هذا الكلام مزبوط، يعني هل ينطبق على كل أردني من أصل فلسطيني؟ بعدين اقرأ مقال فهد الخيطان اليوم مشان تشوف انه نعم هناك ما يعيب الأردن ولا أقول الأردنيين بمعنى الشرق أردنيين، حتى لا أنزلق إلى نقاش اقليمي، يعيب الأردن كله،
بعدين عن عريب الرنتاوي، يا سيدي سيبنا منه، ما في غيره بالبرقية؟ يا أخي مشان الملائكة شوف بنفس العين، ما في شخصيات كثيرة وارد اسمها في الوثائق وحاكية كلام بيخزي، مش حرص على حق العودة وانما حرصا على ايجاد مكان في عالم البزنس وهذا ليس كلامي بل كلامهم،
وبعدين أخي عامر، والله الكلام ليس موجه الك، وهاي كمان والله، بس يا أخي موقع عمون والترجمة التي نشرت والله والله مجتزأة، ومحرفة، وخطأ، يعني بصراحة ما ورد آراء الشرق أردنيين الواردة في ويكيليكس،
وكمان في كثير أجزاء ترجمت خطأ مثل موضوع بالقوة وغيرها. يعني
بس بدي أسألك سؤال، هل من العدل أن تغمض عينك عن كل هذا وتركز على عريب الرنتاوي؟ مع العلم أن شخصه لا يعنيني أنا بحكي في المبدأ.
guest + lina = 1 ?على كل حال ما علينا انا لم اصفكم بالخيانة لأنكم معارضون وليس كل من يعارض هو خائن بالعكس فأغلب الشرفاء قد يكونون في المعارضة اما الخائن هو الذي باع وطنه وتآمر على الوطن الذي اكل من خيره حتى يستولي عليهوهم معروفون مع كل محاولات التخفي وعمليات التجميل لكنه مكشوفين ودسائسهم وحقدهم وخبثهم لا تخفى على احدمع انهم يحاولون تجميلها بعبارات وطنية كما تفعلين انتي .اما عن حرب العراق وكل ما شابها من شبهات خيانة وبما ان الكلام مازال عن الخيانة فلا بد ان نأتي على ذكر (ابو شنته) وهذا ابو شنته هو الشخص الذي جهز حقيبته ويستعد للسفر في اي لحظة وهو ايضا مستعد لتبديل الولاء والانتماء والأوطان كما يبدل ملابسه اما ابو شنته الذي كان حاضرا وبقوة في حرب العراق ويعتبر عرابها ومن اكثر المشجعين والمسوقين لها هوالسياسي المخضرم صاحب الصولات والجولات والإصلاحي البارز والليبرالي المتحرر والإقتصادي الكبير (مروااااااااااااااااااااان المعشر) الصديق الحميم ل بول ولفووتز وكيل وزارة الدفاع الأمريكية في ذلك الوقت وعراب الحرب على العراق وقد تمت مكافأة مروان المعشر بأن قام بول ولووتز بتعيينه في نائبا له في صندوق النقد الدوليقد يقول احدهم ان مروان المعشر اردني ومحسوب على الحكومة , اقول له هذا ما كنا نعتقده لكن بعد ان ارتمى صديقنا مروان في حضن السفير الأمريكي باكيا على محاصصة الفلسطينيين السياسية وعدم قبولهم في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة واصفاً الأردنيين بالليكوديين اكتشفنا ان ذيل الكلب عمرم ما بنعدل لو حطيناه بمليون قالباكتشفنا انه مازال يحمل كغيره مقدارا هائلا من الحقد والكراهية للأردن والأردنيين.اعتقد ان موقع حبر كان يروج لمروان المعشر بصفته رمز الليبرالية المغلوب على امره واعتقد انكِ انتي ايضا كنتي من المتحمسين له والمدافعين عنه , وبما اننا نتكلم عن التزوير والخيانة الا يعتبر هذا تزوير وخيانة من موقع حبر ان يتغاضى عن ما باح به مروان المعشر على فراش السفير الأمريكي؟عندما تكلمت عن عريب الرنتاوي وانا اعلم انكِ من اشد المعجبين به واتذكر انكِ في احدى المرات نصحتني بقراءة مقالاته , كان هذا قبل عدة اشهر كنت اقصد مقالته الوقحة التي بعنوان من اي اناء …. والنتي تعرفينها واذا راجعتي تعليقي الأول ستجدي انني كتبت عن المقال ولم اكتب عن ما باح به ايضا من وقاحة في احضان السفير الأمريكياما الان سأقوم بتعريف عريب الرنتاوي لكي ان كنتي لا تعرفينهعريب الرنتاوي يا ستي العزيزة كان احد رجال منظمة التحرير الفلسطينية الى ان تم طرده منها فالتحق بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و أطلق على نفسه اسم عماد الرحامنه في تلك الأثناء كان عريب الرنتاوي ” عماد الرحامنة” يراسل عدة جهات مخابراتية ويطلعهم على ادق تفاصيل الجبهة الشعبية , الى ان اكتشفه جهاز المخابرات الأردني الذي كان يرأسه عبدالكريم الكباريتيفأحضره وهدده بكشف امره اذا لم يرسل التقارير له ايضا واخرجه للحاق برفاقه في لبنان واستمر عريب”عماد” بمراسلة المخابرات الأردنية والأمريكية والإسرائيلية ويطلعهم على اسرار الجبهة وتحركاتها الى ان انكشف امره وفصل من الجبهة وقامت القوات السورية بإلقاء القبض عليه وزجته في سجون سوريا كأي عميل كلب الى ان جاء عبد الكريم الكباريتي وترأس الحكومة في الاردن قام الكباريتي بعقد مفاوضات مع سوريا ادت الى اطلاق سراح عريب الرنتاوي من السجن حافيا عاريا لا يملك اجرة طريقوكمكافأة نهاية خدمة او رواتب متوقفه قام الكباريتي بإعطاء الرنتاوي مبلغ 150الف دينار ليبدأ بها من جديد فمول مركز الدراسات الخاص به “مركزالقدس” هذه هي بداية عريب الرنتاوي “عماد الرحامنه” ويا سبحان الله هو ايضا من ورثة الخيانةفمن خان فلسطين ثم سوريا اليس من السهل عليه ان يخون الأردن بعد ان تعلم دهاليز الخيانة ؟لن اتكلم عن كل ما جاء في عويل عريب الرنتاوي على اصحاب الحقوق المنقوصة لكن سأقف عند مطالبته الولايات المتحدة بالضغط على الأردن من اجل المحاصصة السياسية .ثم يخرج علينا بعد ان كشف امره بمقال تافه يشرح لنا مقدار حبه للأردنهل اكمل في ويكليكس ؟؟؟ بالمناسبة ولمحاسن الصدف هل قارنتي الشعارات في المظاهرات بمطالبات ابناء الحقوق المنقوصة المتباكين في حضن السفير؟صديقتي لينا انا لدي الكثير من الأصدقاء الفلسطينيين (من داخل فلسطين) بحياتي لم اجد اناسا يحبون الأردن مثلهممع انهم لا يعرفون الأردن كما انني اعرف ان الفلسطينيين في الاردن من اكثر الكارهين للأردن والحاقدين عليه والمتمنين دمارهاراكي مندفعة في الدفاع عن عريب والمعشر وابو عوده وعوض الله وكل من هو على شاكلتهمثم في النهاية تختمين بجملة تصفين لنا فيها مقدار حبك وانتمائك للأردن!!!لماذا لم اراكي يوما تردين على مزاعم الأغبياء من ابناء الصنف النجس عندما يقولون ان الأردن كانت صحراء خالية من السكان؟مع العلم ان الأردن بحضارتها قائمة منذ عشرات الاف السنين قبل ان يأتي الكنعانيون والبلستانيون الإغريق ويستوطنو فلسطيناقرأي عن الآدميون واقرأي عن المؤابيون واقرأي عن الملك ميشع الذي قتل العبرانيين الذين كانو يسكنون غرب النهر ان كنتي من مناصري فكرة ان الأردن كان خالياثم لم اراكي تدافعي عن الأردن عندما يخرج علينا احد الأغبياء ليقول لنا ان العشائر الأردنية اصلها فلسطيني ولم يقل لنا ذلك الغبي لماذا تبخرت العشائر من فلسطين ونسوها حتى انهم نسبوا انفسهم للمدن والقرى لقلة معرفتهم بأصلهم, الشويكي , النابلسي, الديراوي, الطلوزي ,,,,الخهل اختم مثل ما تختمين بالتغني بحبي بالفلسطينيين بعد ان اوجه لهم الإهانة؟على كل حال انا لم اوجه لهم الإهانه انا ذكرت حقائق معروفة ولا تخفى على احدواذا كنتي تفهمين الأمثال الأردنية فأقول لكي ” من جاب نفسه للردى لا يلومها”اذا كنتي ستردي ارجو ان تردي على كل شيء ولا تجتزئي شي
لأ ما هو غصب عني ما رح أرد على كل اشي حتى لا أنزلق إلى حوار اقليمي، وأسيء إلى أخواني فقط لأنني أريد الرد عليك.
أخي بكل احترام، أنت لا تقدم أي جديد في أي تعليق، دائما تعليقاتك هي عن خيانة أبناء صنفي،، وحتى لا أتهم بالاصطفاف، ما رح أدافع لا عن أبناء صنفي ولا غيره! وأنا لم أقل يوما أن عريب الرنتاوي يمثلني، يمكن نصحتك بقراءة مقال وذلك حتى توسع مداركك وتسمع لغيرك ولا تبقى تحدث نفسك في المرآة، بس مش معناه أنني أوافقه الرأي على كل صغيرة وكبيرة!!!!
أخي منطقك غريب، مفهومك للمواطن غريب، والأغرب أنك توصف كل الناس بنفس الصفة، كل الأردنيين من أصل فلسطيني حاقدين، أخي هذا كلام غير صحيح، وآسفة بهاي الجملة، بس ما حدا مضطر يبرر لك شعوره وانتمائه لأنك لست وصي عليه.
وبعدين طلع معك اني بالآخر بكره الأردن وأحاول تجميل ذلك بعبارات وطنية؟ كيف وصلت إلى هذا الحكم؟ يا عيب الشوم!!!!!
وأنا لا أنكر اعجابي بمروان المعشر، وأنا لا أسمي المساواة محاصصة، أسميها مساواة، مساواة في كل شيء بين المواطنين من شتى الأصول والمنابت، في الحقوق السياسية وفي القطاع الخاص قبل ما تيجي تحكيلي شوفي البنك العربي.
أخي اذا ما بتسمع غيرك عمرك ما رح تفهمه، بس المشكلة انك مصر على التعميم بطريقة سيئة جدا، يعني شو الفرق بينك وبين من يصف جميع المسل=مين بأنهم ارهابيون، ما هذا عمم وانت بتعمم!!!!!!!!!!
فلتلعم أنه كما الانتماء ليس محصورا بفئة دون أخرى، فإن الخيانة ليست محصورة بفئة دون أخرى.
وكمان مين حكالك انه أنا بوافق على اللي بيحكي الأردن كانت أو ما كانت؟
بس واالله مو فاضية أرد على كل تعليق، وكل واحد مريض، أجد نفسي مضطرة للرد عندما أعتقد أنه وصل مرحلة لا تطاق!!!
أنصحك بأخذ نفس عميق ومن ثم الاستماع لغيرك، وان تسأل نفسك أسئلة من قبيل كيف تريد لشخص أن ينتمي إلى بلد لا يحق له فيها التمثيل السياسي؟ أو يقال له فيها ليلا نهارا بأنه ليس منها؟
اذا انت بتحكي عن الفلسطيني خائن، اذن من الذي يقدم التضحيات باسم القضية الفلسطينية؟ اذن لماذا تجد بحسب أقوالك نفسها ناس متمسكة بخارطة فلسطين على رقبتها؟ مش انت حكيت عنهم في تعليق سابق؟ ما داموا خائنين لماذا يتمسكون؟ ولا برضه نفاق ومحاولة لتغطية الدسائس؟
أخي، أنا أردنية، سواء شئت أم أبيت، وسأبقى أقول عن نفسي أردنية سواء أعجبك أم لم يعجبك، وسأبقى أعمل على تخليص الناس من العقد النفسية شئت أم أبيت، بس انت اذا بتقعد مع حالك بالليل، أريد أن أذكرك، انه مع شديد حبي للأردن، والذي لا أقوله لأجلك أبدااا، فالأردنيين ليسوا شعب الله المختار، وليسوا عرق نقي! شكرا
هل تلاحظين ختم الديباجة بنفس الطريقة وكأنك متدربة عليها الأردنيون ليسو شعب الله المختار لكنهم افضل شعوب الأرضالأردنيون ليسوا عرقا نقيا نعم صحيح فقد اثرانا اختلاطنا بإخواننا الشركس والشيشان والأرمن والأكراد الذين لم يتوقفوا يوما عن البذل في سبيل الأردن الذي يفاخرون به الدنيا اوجه لكي نفس السؤال لماذا يحق لكي التمثيل السياسي في الأردن؟ بأي حق وعن أي حق يريد اللاجىء ان يتدخل في سياسات البلد المضيف؟ لماذا لا تطالبون بتمثيل سياسي او بمشاركة سياسية في السلطة الفلسطينية؟!!!لماذا لا تطالبون باختيار ممثلي التشريعي الفلسطيني ؟؟؟نعم يقال لكم انكم لستم منا لأنكم من اختار ذلك اخترتم ان تحملوا الكره والضغينة للأردن وتحيكون الدسائس للأردنيين والتاريخ اكبر شاهد على ذلك وها هو يتكرر
اما عن التضحيات في فلسطين هنا علينا ان نتوقف او اذا تحبي فإنني سوف اعطيكي قائمة بعملاء لإسرائيل اطول بكثير من قائمة الشهداءثم هل تستغربين ان يضحي الفلسطينيون عن وطنهم ام انه فعل غير معتادين عليه لذلك هو مستغرب؟اما عن لبس الخريطه فأنا وانتي نعرف انها “للشحده” وتستعمل اذا كان المسؤول فلسطينيا
بما انكي اردنية هل تجرؤين على لبس خريطة الأردن؟!!!! مع اننا لسنا من هواة حمل الخرائط لكن فعلا هل تجرؤين ان تلبسي خريطة الأردن داخل منزلك و أمام اهلك؟انا لم اخوض نقاشا عنصريا انا طرحت عدة اسألة واستغربت منها وهي لماذا تحاولون الإساءة للأردن؟اذا تتبعت موقع حبر ستجدين انه ينشر كل ما يسيء للأردن ويداري كل الخيانات التي ارتكبها عرابوه وانا تسائلت عن هذا فقط
عفوا لم انتبه اللى جملة البنك العربي
يا ستي انا بحياتي ما تكلمت عن البنك العربي ولا اطالب بالمحاصصة فيه وليس لي علاقة بسياساته وكيف يدير عمله ويختار موظفيه
هذا ملكه وهو حر فيه يديره كيف يشاء ولا يحق لأحد ان يتدخل في شيء ليس ملكه أو لا يخصه
انا لا أجبرك على الرد
حتى تقولي
لأ انا مش مجبوره ارد
🙂
أخي مش عمان نت اللي حرفت الترجمة، عمون المجترمين هم اللي اختاروا أجزاء معينة من الترجمة، ارحمونا مشان الملائكة!!!!
بعدين في خطأ في الترجمة كلمة by force تعني بالقوة
بس الكلمة الواردة هي enforced وتعنني تنفيذ وليس معناها بالقوة
بس للأسف ما في حدا بده يراجع ولا حدا بده يتأكد
أخي مش عمان نت اللي حرفت الترجمة، عمون المجترمين هم اللي اختاروا أجزاء معينة من الترجمة، ارحمونا مشان الملائكة!!!!
بعدين في خطأ في الترجمة كلمة by force تعني بالقوة
بس الكلمة الواردة هي enforced وتعنني تنفيذ وليس معناها بالقوة
بس للأسف ما في حدا بده يراجع ولا حدا بده يتأكد
الصفقة الكبرى
تحت عنوان ‘الصفقة الكبرى’، رصد الباحث السبايلة برقية يتحدث ملخصها عن تخلي الفلسطينيين عن طموحاتهم بالعودة مقابل اندماجهم في النظام السياسي الأردني.
ووصفت السفارة الأميركية برقية ‘الصفقة الكبرى’ بأنها موضوع مشترك خرج من المناقشات مع ذوي الأصول الفلسطينية و الاتصالات مع بعض المسؤولين الحكوميين (وإن لم يكن بالضرورة من الشرق أردنيين كمجموعة).
وقالت إن فكرة ‘الصفقة الكبرى’ تتمثل بأن يتخلى الفلسطينيون عن طموحاته بالعودة مقابل اندماجهم في النظام السياسي الأردني، ففي حين أن الصفقة الكبرى بالنسبة للسياسيين الشرق أردنيين وأنصار النظام ، يمكن أن تساعد على حل مسألة الولاء المزدوج للفلسطينيين في الأردن، إلا أن الاتفاق بالنسبة للمواطنين ذوي الأصول الفلسطينية، مكن ان يقدم الحل المثالي لاغلاق كتاب علاقاتهم العدائية مع الدولة ويقدم فرصة جديدة للفلسطينيين للانخراط في العمل الحكومي والمشاركة في العملية السياسية.
وفي البرقية، دعا الكاتب ورئيس مركز القدس للدراسات عريب الرنتاوي إلى عملية سلام شاملة، موضحا أن من شأن ذلك حسم قضايا الهوية وحقوق الفلسطينيين في الأردن كجزء من ‘العرض’.
وأشار إلى أن الصفقة الكبرى تتطلب اجراء اصلاحات كبرى في الأردن ، وتحويل الأردن إلى نظام ملكي دستوري توزع فيه السلطات التنفيذية ، بالتزامن مع زيادة الضغوط الخارجية على حكومة الأردن من أجل فرض حقوق متساوية للفلسطينيين بالقوة.
ونقلت البرقية عن الناشط الحقوقي جمال الرفاعي قوله :’إذا كنا لا نأخذ حقنا السياسي هنا فكيف نقتنع بالتخلي عن حقنا بالعودة؟ ‘، وقالت برقية إن الأردنيين من أصل فلسطيني يواجهون خيارات صعبة في انتخابات مجلس النواب في (20 تشرين الثاني 2007)، حيث يتحدث المرشحون عن لظلم الموجود في النظام الانتخابي من جهة والظلم في داخل المجتمع الأردني، موضحين أن كلاهما يؤديان إلى تمثيل فلسطيني ناقص مقارنة بعدد الأردنيين في البرلمان.
وفي هذا الاطار، بحسب البرقية، يجب أن يقرر الناخبون بين البقاء في المنزل أوالتصويت ضمن اطار ضيق الأفق لمرشحين فلسطينيين يكون تأثيرهم محدودا، أو التصويت لصالح شرق أردنيين لإنجاز أعمالهم.
وبينت البرقية أن المناقشات مع المرشحين والناخبين تكشف عن وجود استياء بين الشرق أردنيين والأردنيون من أصول فلسطينية للطريقة التي يتم التعامل فيها مع القضايا الفلسطينية في المجتمع الأردني، .
بينما يبدو أن المرشحين ذوي الأصول الفلسطينية وناخبيهم حريصون على متابعة أجندة توسع سياسي واجتماعي تعالج قضاياهم الجوهرية مثل ادعاءات التمييز والهوية، ويجب أن يقوموا بذلك ضمن حدود وحساسيات النظام السياسي وشروطه والتي وضع أكثرها السياسيين الشرق أردنيون.
وقالت البرقية إن واحدة من أكثر القضايا صعوبة في الأردن هي الفجوة بين المواطنين من أصل فلسطيني ، وأولئك الذين تعود أصولهم الى الجانب الشرقي لنهر الأردن.
وأضافت أن هذا الموضوع شائك جداً بحيث أن الحكومة لم تصدر إلى الآن إحصاءات ديموغرافية دقيقة، لأنها تظهر أن الغالبية العظمى من الأردنيين هم من أصل فلسطيني، وهذه حقيقة غير مريحة للشرق أردنيين الذين يشكلون قاعدة الولاء للنظام لكنهم غير راضببن عن الأخطاء التاريخية واستضافة عدد كبير من الشعب الفلسطيني الذين حاول قادته قبل جيل واحد فقط الاستيلاء على البلد من خلال العنف، حسب وصف البرقية.
وتتابع برقيات ويكيليكس التعليق إلى أنه نظرا لتركز الناخبين من أصل فلسطيني في مخيمات اللاجئين في جميع أنحاء البلاد، فهناك بعض الدوائر يكون فوز المرشح فيها مضموناً. والسؤال هو؟ ما هو المتوقع إنجازه من أولئك المرشحين عند الوصول الى البرلمان.
بحسب ‘ويكيليكس’ : يختلف الخبراء على استقلالية و نفوذ البرلمانيين من أصل فلسطيني ,لديك النائب السابق عن محافظة اربد صالح شعواطة يصر على انه لم يتعرض لأي تمييز ضده كفلسطيني خلال فترة ولايته في البرلمان في نهاية التسعينيات، بينما يختلف مع ذلك وزير الإعلام و المستشار في الديوان الملكي السابق عدنان أبو عودة ، قائلا ان الحكومة تتعمد تهميش البرلمانيين ذوي الأصول الفلسطينية ، مشيرا إلى أن الدليل على كلامه هو العدد الضئيل من الفلسطينيين في مجلس الوزراء و في المناصب العليا الأخرى.
فمعظم المرشحين من أصل فلسطيني يتفقون على أن هيكل النظام السياسي الأردني هو العقبة الأساسية، لذا فمن الصعب ان تطرح المسائل الفلسطينية في الساحة العامة، بسبب غياب أحزاب سياسية حقيقية (باستثناء جماعة الإخوان المسلمين جبهة العمل الإسلامي) ونظام قانون الصوت الواحد الذي يعزز الولاءات القبلية، وفقا للبرقية التي أشارت إلى أن القضايا السياسية المهمة هي ببساطة ليست جزءا من الحملة الانتخابية.
وقد أكد العديد من المرشحين لنا أنه بغض النظر عن مدى أهمية القضايا الفلسطينية فلن يقدر أي مرشح الحديث عن القضايا الحساسة المتعلقة بالهوية الفلسطينية – الأردنية والتمييز حتى في حالة وصول المرشح للبرلمان، بحسب البرقية.
ونقلت البرقية عن سمير عويس، وهو فلسطيني الأصل، مرشح عن محافظة اربد، تشخيصه الحالة على النحو التالي : ‘حتى إذا ربحت، فإنك لن تربح’.
ففي مواجهة مشهد انتخابي غير مواتي ، يختار كثير من الأردنيين من أصل فلسطيني أحيانا ممثلين لهم من الشرق أردنيين، ووفقا لعدنان أبو عودة – بحسب البرقية – : ليس هناك أصوات مؤثرة للفلسطينين الذين يفوزون في مقاعد انتخابية البرلمان ، و لن يكون صوتهم مسموعاً. فالأمر أسوأ بالنسبة لهم, ومن المرجح ان لا يكون للنواب ذوي الأصول الفلسطينية أي علاقة بالبيروقراطية الشرق أردنية المهيمنة، فمن دون الروابط القبلية أو العائلية مع أولئك الذين يمكن لهم دفع عجلات الدولة, لا يمكن للفلسطينيين أن يحموا مصالحهم فهم يضعون ثقلهم خلف مرشح شرق أردني يملك الروابط العائلية و البعد القبلي الضروريان للحصول على عطايا الحكومة’
ويصف أبو عودة، أحد أبرز المفكرين المختصين في الشؤون الفلسطينية في الأردن، ذلك باعتباره ‘رشوة ضرورية’ وجزء من صفقة أكبر في المجتمع الذي يسيطر فيه الشرق أردنيون على الدولة و يهيمن الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على عالم الأعمال.
و يقول: ‘يرى الفلسطينيون في التصويت استثماراً ‘، ونظام الاستثمار هذا بعد ادلائهم بأصواتهم، فيطلع الناخبون ممثلي المرشحين الذين يراقبون التصويت في مراكز الاقتراع – على المرشح الذي صوتوا له, في إشارة إلى أنهم ينتظرون الخدمات في المقابل.
وقالت ويكيليكس إن الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية المرتبطون بالسفارة (السفارة الأميركية) يشككون بنوايا الشرق أردنينن، ويقول النائب محمد الكوز ”اذا حصل حق العودة، فإن الشرق أردنيون يفترضون رحيل جميع الفلسطينيين’.
واتفقت هذه الرؤية مع رؤية شخوص اخرى على اتصال بالسفارة مثل عادل ارشيد و رجائي الدجاني الذي كان واحدا من الأعضاء المؤسسين لدائرة المخابرات العامة ، وخدم في وقت لاحق كوزير للداخلية عند اتخاذ قرار فك الارتباط الاداري عن الضفة الغربية في عام 1988.
وهنا، قالت البرقية إن الدجاني أشار إلى ارتفاع ما أسماه ‘الليكوديين’ الشرق أردنيين، الذين يأملون بأن حق العودة سيؤدي إلى ‘هجرة’ الفلسطينيين.
ونقلت الوثيقة عن مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي ، الذي ينشط مركزه في مخيمات اللاجئين قوله إن :’هناك تمييز شبه رسمي و على نطاق واسع تروجه و تقوم به الحكومة’، و في هذا السياق ، يرتبط احتمال ‘العودة’ بالشعور أن ذوي الأصول الفلسطينية ‘ليسوا أردنيون بما فيه الكفاية لتكون مواطنتهم كاملة’.
و يؤكد الرنتاوي أن هذه المشاعر من جانب النخبة الحاكمة تتفوق وبشكل متزايد على فكرة حق العودة و هذه السياسه تشكل مشاعر القلق الحقيقية بين الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية.
وبحسب الرنتاوي (وآخرين تم الاتصال بهم) : ‘الشعور بالاغتراب هو أكثر انتشارا بين الفلسطينين في مخيمات اللاجئين ذلك لأنهم الأكثر فقرا ، والأشد حرماناً.
وقال الرنتاوي إن شعور الاغتراب في تزايد حتى بين أكثر الفلسطينيين تكاملا و اندماجاً في الأردن.
ويرى الوزير السابق إرشيد ‘يشعر الفلسطينيون بأن هناك خطأ ما، سواء كانوا يعيشون في مخيم للاجئين أو في حي عبدون الراقي في عمان، وعلينا أن نخلص الفلسطينين من هذه البيئة ‘.
ومن وجهة نظر ارشيد، سوف تحل مسألة اللاجئين عندما يحصل الفلسطينيون في الأردن على العدالة والحقوق السياسية ويستفيدون من عوائد التنمية الاقتصادية (وأوردت البرقية ملاحظة مفادها أن الأردنيين من أصل فلسطيني يسيطروا بالفعل على الكثير من مجالات الاقتصاد، وخصوصا في قطاع التجارة’.
ويقدم ارشيد سلسلة من الشكاوى المعتادة حول التمييز، و يتذمر من اسلوب التعامل مع الفلسطينيين في الأردن و يتهمه بأنه لا يتناسب مع المساهمات التي قدموها للمجتمع الأردني، وقال إنه عندما تقلد الفلسطينييون المناصب الرئيسية في الحكومة كانوا ‘أكثر تأهيلا وأكثر ولاءً من غيرهم ‘بحسب البرقية.
وتتابع ويكيليكس تناول الصفقة الكبرى، بالإشارة إلى أنه بينما تحظى فكرة حق العودة بالترحيب على أعلى المستويات، فإن الفلسطينيين العاديون يعتبرون أنها بمثابة العودة إلى الخلف عندما يتعلق الأمر بالمواضيع العملية المتعلقة بالمواطنة.
بحسب برقيات ويكيكليس، فإن العديد ممن لهم صلات مع السفارة ذوي الاصول الفلسطينية مستاؤون من التسمية التي تظهر على جوازات سفرهم وبطاقات الهوية.
وزير الداخلية الأسبق رجائي الدجاني قال انه اجتمع والعديد من وجهاء الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية مع الملك العام الماضي (أي عام 2007)، و أثاروا مخاوفهم من أن الأردنيين من ذوي الأصول الفلسطينية الذين عادوا من إقامة مطولة في الضفة الغربية لن يتمكنوا من الحصول الا على جواز سفر أردني مؤقت أو على تجديد مؤقت، معتبرين أن هذه لن تكون الا وسيلة لحرمان الأردنيين من أصل فلسطيني من حقهم في الجنسية.
ووفقا للدجاني قد أمر الملك أن يتم تشكيل لجنة من قبل الدجاني ، ورئيس الوزراء السابق طاهر المصري ، ومدير دائرة المخابرات العامة محمد الذهبي لمناقشة المسألة ، ولكن الذهبي تجاهل جميع الجهود المبذولة لمتابعة الأمر معه.
بحسب البرقية، إذا فشل اتفاق السلام بتأمين الحقوق السياسية للأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية كما يفسروا هم هذه الحقوق، يرى كثير من الفلسطينيين الذين لهم ارتباطات بالسفارة ان حق العودة سيكون بمثابة بوليصة التأمين التي من خلالها سيصوت الفلسطينيون.
ونقلت ويكيليكس عن الفلسطيني الأردني فؤاد معمر، رئيس تحرير الصحيفة الأسبوعية السياسة العربية إشارته إلى أنه ‘في السنوات القليلة الماضية كان هناك انتشار لما يسمى ‘لجان حق العودة ‘ في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، وهذه الظاهرة تعكس عدم الرضا المتزايد من خطوات الحكومة الأردنية لتحسين أوضاعهم بل تهدف إلى زيادة تركيزهم على فلسطين’.
اقرأ حقيقة الكهنة وحقيقة من كنا مغشوشين بهم لأكثر من 60 عام
واقرأ دسائس العضو السرطاني المزروع في اجسادنا
http://amersabaileh.blogspot.com/2011/09/blog-post_3600.html
لم أقرأ أو اسمع عن اناس يعشقون الخيانة وبيع الأوطان كما يعشقه ابناء هذا الصنف
أخي الترجمة خاطئة ومحرفة وليست مصدر موثوق!! اطلع على نص الوثيقة الأصلي مشان تشوف “النفس الاقليمي عند جميع الأطراف”.
الصفقة الكبرى
تحت عنوان ‘الصفقة الكبرى’، رصد الباحث السبايلة برقية يتحدث ملخصها عن تخلي الفلسطينيين عن طموحاتهم بالعودة مقابل اندماجهم في النظام السياسي الأردني.
ووصفت السفارة الأميركية برقية ‘الصفقة الكبرى’ بأنها موضوع مشترك خرج من المناقشات مع ذوي الأصول الفلسطينية و الاتصالات مع بعض المسؤولين الحكوميين (وإن لم يكن بالضرورة من الشرق أردنيين كمجموعة).
وقالت إن فكرة ‘الصفقة الكبرى’ تتمثل بأن يتخلى الفلسطينيون عن طموحاته بالعودة مقابل اندماجهم في النظام السياسي الأردني، ففي حين أن الصفقة الكبرى بالنسبة للسياسيين الشرق أردنيين وأنصار النظام ، يمكن أن تساعد على حل مسألة الولاء المزدوج للفلسطينيين في الأردن، إلا أن الاتفاق بالنسبة للمواطنين ذوي الأصول الفلسطينية، مكن ان يقدم الحل المثالي لاغلاق كتاب علاقاتهم العدائية مع الدولة ويقدم فرصة جديدة للفلسطينيين للانخراط في العمل الحكومي والمشاركة في العملية السياسية.
وفي البرقية، دعا الكاتب ورئيس مركز القدس للدراسات عريب الرنتاوي إلى عملية سلام شاملة، موضحا أن من شأن ذلك حسم قضايا الهوية وحقوق الفلسطينيين في الأردن كجزء من ‘العرض’.
وأشار إلى أن الصفقة الكبرى تتطلب اجراء اصلاحات كبرى في الأردن ، وتحويل الأردن إلى نظام ملكي دستوري توزع فيه السلطات التنفيذية ، بالتزامن مع زيادة الضغوط الخارجية على حكومة الأردن من أجل فرض حقوق متساوية للفلسطينيين بالقوة.
ونقلت البرقية عن الناشط الحقوقي جمال الرفاعي قوله :’إذا كنا لا نأخذ حقنا السياسي هنا فكيف نقتنع بالتخلي عن حقنا بالعودة؟ ‘، وقالت برقية إن الأردنيين من أصل فلسطيني يواجهون خيارات صعبة في انتخابات مجلس النواب في (20 تشرين الثاني 2007)، حيث يتحدث المرشحون عن لظلم الموجود في النظام الانتخابي من جهة والظلم في داخل المجتمع الأردني، موضحين أن كلاهما يؤديان إلى تمثيل فلسطيني ناقص مقارنة بعدد الأردنيين في البرلمان.
وفي هذا الاطار، بحسب البرقية، يجب أن يقرر الناخبون بين البقاء في المنزل أوالتصويت ضمن اطار ضيق الأفق لمرشحين فلسطينيين يكون تأثيرهم محدودا، أو التصويت لصالح شرق أردنيين لإنجاز أعمالهم.
وبينت البرقية أن المناقشات مع المرشحين والناخبين تكشف عن وجود استياء بين الشرق أردنيين والأردنيون من أصول فلسطينية للطريقة التي يتم التعامل فيها مع القضايا الفلسطينية في المجتمع الأردني، .
بينما يبدو أن المرشحين ذوي الأصول الفلسطينية وناخبيهم حريصون على متابعة أجندة توسع سياسي واجتماعي تعالج قضاياهم الجوهرية مثل ادعاءات التمييز والهوية، ويجب أن يقوموا بذلك ضمن حدود وحساسيات النظام السياسي وشروطه والتي وضع أكثرها السياسيين الشرق أردنيون.
وقالت البرقية إن واحدة من أكثر القضايا صعوبة في الأردن هي الفجوة بين المواطنين من أصل فلسطيني ، وأولئك الذين تعود أصولهم الى الجانب الشرقي لنهر الأردن.
وأضافت أن هذا الموضوع شائك جداً بحيث أن الحكومة لم تصدر إلى الآن إحصاءات ديموغرافية دقيقة، لأنها تظهر أن الغالبية العظمى من الأردنيين هم من أصل فلسطيني، وهذه حقيقة غير مريحة للشرق أردنيين الذين يشكلون قاعدة الولاء للنظام لكنهم غير راضببن عن الأخطاء التاريخية واستضافة عدد كبير من الشعب الفلسطيني الذين حاول قادته قبل جيل واحد فقط الاستيلاء على البلد من خلال العنف، حسب وصف البرقية.
وتتابع برقيات ويكيليكس التعليق إلى أنه نظرا لتركز الناخبين من أصل فلسطيني في مخيمات اللاجئين في جميع أنحاء البلاد، فهناك بعض الدوائر يكون فوز المرشح فيها مضموناً. والسؤال هو؟ ما هو المتوقع إنجازه من أولئك المرشحين عند الوصول الى البرلمان.
بحسب ‘ويكيليكس’ : يختلف الخبراء على استقلالية و نفوذ البرلمانيين من أصل فلسطيني ,لديك النائب السابق عن محافظة اربد صالح شعواطة يصر على انه لم يتعرض لأي تمييز ضده كفلسطيني خلال فترة ولايته في البرلمان في نهاية التسعينيات، بينما يختلف مع ذلك وزير الإعلام و المستشار في الديوان الملكي السابق عدنان أبو عودة ، قائلا ان الحكومة تتعمد تهميش البرلمانيين ذوي الأصول الفلسطينية ، مشيرا إلى أن الدليل على كلامه هو العدد الضئيل من الفلسطينيين في مجلس الوزراء و في المناصب العليا الأخرى.
فمعظم المرشحين من أصل فلسطيني يتفقون على أن هيكل النظام السياسي الأردني هو العقبة الأساسية، لذا فمن الصعب ان تطرح المسائل الفلسطينية في الساحة العامة، بسبب غياب أحزاب سياسية حقيقية (باستثناء جماعة الإخوان المسلمين جبهة العمل الإسلامي) ونظام قانون الصوت الواحد الذي يعزز الولاءات القبلية، وفقا للبرقية التي أشارت إلى أن القضايا السياسية المهمة هي ببساطة ليست جزءا من الحملة الانتخابية.
وقد أكد العديد من المرشحين لنا أنه بغض النظر عن مدى أهمية القضايا الفلسطينية فلن يقدر أي مرشح الحديث عن القضايا الحساسة المتعلقة بالهوية الفلسطينية – الأردنية والتمييز حتى في حالة وصول المرشح للبرلمان، بحسب البرقية.
ونقلت البرقية عن سمير عويس، وهو فلسطيني الأصل، مرشح عن محافظة اربد، تشخيصه الحالة على النحو التالي : ‘حتى إذا ربحت، فإنك لن تربح’.
ففي مواجهة مشهد انتخابي غير مواتي ، يختار كثير من الأردنيين من أصل فلسطيني أحيانا ممثلين لهم من الشرق أردنيين، ووفقا لعدنان أبو عودة – بحسب البرقية – : ليس هناك أصوات مؤثرة للفلسطينين الذين يفوزون في مقاعد انتخابية البرلمان ، و لن يكون صوتهم مسموعاً. فالأمر أسوأ بالنسبة لهم, ومن المرجح ان لا يكون للنواب ذوي الأصول الفلسطينية أي علاقة بالبيروقراطية الشرق أردنية المهيمنة، فمن دون الروابط القبلية أو العائلية مع أولئك الذين يمكن لهم دفع عجلات الدولة, لا يمكن للفلسطينيين أن يحموا مصالحهم فهم يضعون ثقلهم خلف مرشح شرق أردني يملك الروابط العائلية و البعد القبلي الضروريان للحصول على عطايا الحكومة’
ويصف أبو عودة، أحد أبرز المفكرين المختصين في الشؤون الفلسطينية في الأردن، ذلك باعتباره ‘رشوة ضرورية’ وجزء من صفقة أكبر في المجتمع الذي يسيطر فيه الشرق أردنيون على الدولة و يهيمن الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على عالم الأعمال.
و يقول: ‘يرى الفلسطينيون في التصويت استثماراً ‘، ونظام الاستثمار هذا بعد ادلائهم بأصواتهم، فيطلع الناخبون ممثلي المرشحين الذين يراقبون التصويت في مراكز الاقتراع – على المرشح الذي صوتوا له, في إشارة إلى أنهم ينتظرون الخدمات في المقابل.
وقالت ويكيليكس إن الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية المرتبطون بالسفارة (السفارة الأميركية) يشككون بنوايا الشرق أردنينن، ويقول النائب محمد الكوز ”اذا حصل حق العودة، فإن الشرق أردنيون يفترضون رحيل جميع الفلسطينيين’.
واتفقت هذه الرؤية مع رؤية شخوص اخرى على اتصال بالسفارة مثل عادل ارشيد و رجائي الدجاني الذي كان واحدا من الأعضاء المؤسسين لدائرة المخابرات العامة ، وخدم في وقت لاحق كوزير للداخلية عند اتخاذ قرار فك الارتباط الاداري عن الضفة الغربية في عام 1988.
وهنا، قالت البرقية إن الدجاني أشار إلى ارتفاع ما أسماه ‘الليكوديين’ الشرق أردنيين، الذين يأملون بأن حق العودة سيؤدي إلى ‘هجرة’ الفلسطينيين.
ونقلت الوثيقة عن مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي ، الذي ينشط مركزه في مخيمات اللاجئين قوله إن :’هناك تمييز شبه رسمي و على نطاق واسع تروجه و تقوم به الحكومة’، و في هذا السياق ، يرتبط احتمال ‘العودة’ بالشعور أن ذوي الأصول الفلسطينية ‘ليسوا أردنيون بما فيه الكفاية لتكون مواطنتهم كاملة’.
و يؤكد الرنتاوي أن هذه المشاعر من جانب النخبة الحاكمة تتفوق وبشكل متزايد على فكرة حق العودة و هذه السياسه تشكل مشاعر القلق الحقيقية بين الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية.
وبحسب الرنتاوي (وآخرين تم الاتصال بهم) : ‘الشعور بالاغتراب هو أكثر انتشارا بين الفلسطينين في مخيمات اللاجئين ذلك لأنهم الأكثر فقرا ، والأشد حرماناً.
وقال الرنتاوي إن شعور الاغتراب في تزايد حتى بين أكثر الفلسطينيين تكاملا و اندماجاً في الأردن.
ويرى الوزير السابق إرشيد ‘يشعر الفلسطينيون بأن هناك خطأ ما، سواء كانوا يعيشون في مخيم للاجئين أو في حي عبدون الراقي في عمان، وعلينا أن نخلص الفلسطينين من هذه البيئة ‘.
ومن وجهة نظر ارشيد، سوف تحل مسألة اللاجئين عندما يحصل الفلسطينيون في الأردن على العدالة والحقوق السياسية ويستفيدون من عوائد التنمية الاقتصادية (وأوردت البرقية ملاحظة مفادها أن الأردنيين من أصل فلسطيني يسيطروا بالفعل على الكثير من مجالات الاقتصاد، وخصوصا في قطاع التجارة’.
ويقدم ارشيد سلسلة من الشكاوى المعتادة حول التمييز، و يتذمر من اسلوب التعامل مع الفلسطينيين في الأردن و يتهمه بأنه لا يتناسب مع المساهمات التي قدموها للمجتمع الأردني، وقال إنه عندما تقلد الفلسطينييون المناصب الرئيسية في الحكومة كانوا ‘أكثر تأهيلا وأكثر ولاءً من غيرهم ‘بحسب البرقية.
وتتابع ويكيليكس تناول الصفقة الكبرى، بالإشارة إلى أنه بينما تحظى فكرة حق العودة بالترحيب على أعلى المستويات، فإن الفلسطينيين العاديون يعتبرون أنها بمثابة العودة إلى الخلف عندما يتعلق الأمر بالمواضيع العملية المتعلقة بالمواطنة.
بحسب برقيات ويكيكليس، فإن العديد ممن لهم صلات مع السفارة ذوي الاصول الفلسطينية مستاؤون من التسمية التي تظهر على جوازات سفرهم وبطاقات الهوية.
وزير الداخلية الأسبق رجائي الدجاني قال انه اجتمع والعديد من وجهاء الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية مع الملك العام الماضي (أي عام 2007)، و أثاروا مخاوفهم من أن الأردنيين من ذوي الأصول الفلسطينية الذين عادوا من إقامة مطولة في الضفة الغربية لن يتمكنوا من الحصول الا على جواز سفر أردني مؤقت أو على تجديد مؤقت، معتبرين أن هذه لن تكون الا وسيلة لحرمان الأردنيين من أصل فلسطيني من حقهم في الجنسية.
ووفقا للدجاني قد أمر الملك أن يتم تشكيل لجنة من قبل الدجاني ، ورئيس الوزراء السابق طاهر المصري ، ومدير دائرة المخابرات العامة محمد الذهبي لمناقشة المسألة ، ولكن الذهبي تجاهل جميع الجهود المبذولة لمتابعة الأمر معه.
بحسب البرقية، إذا فشل اتفاق السلام بتأمين الحقوق السياسية للأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية كما يفسروا هم هذه الحقوق، يرى كثير من الفلسطينيين الذين لهم ارتباطات بالسفارة ان حق العودة سيكون بمثابة بوليصة التأمين التي من خلالها سيصوت الفلسطينيون.
ونقلت ويكيليكس عن الفلسطيني الأردني فؤاد معمر، رئيس تحرير الصحيفة الأسبوعية السياسة العربية إشارته إلى أنه ‘في السنوات القليلة الماضية كان هناك انتشار لما يسمى ‘لجان حق العودة ‘ في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، وهذه الظاهرة تعكس عدم الرضا المتزايد من خطوات الحكومة الأردنية لتحسين أوضاعهم بل تهدف إلى زيادة تركيزهم على فلسطين’.
اقرأ حقيقة الكهنة وحقيقة من كنا مغشوشين بهم لأكثر من 60 عام
واقرأ دسائس العضو السرطاني المزروع في اجسادنا
http://amersabaileh.blogspot.com/2011/09/blog-post_3600.html
لم أقرأ أو اسمع عن اناس يعشقون الخيانة وبيع الأوطان كما يعشقه ابناء هذا الصنف
أخي الترجمة خاطئة ومحرفة وليست مصدر موثوق!! اطلع على نص الوثيقة الأصلي مشان تشوف “النفس الاقليمي عند جميع الأطراف”.
the only truth is at Wiki:
¶3. (SBU) The tribes are the lynchpin of Jordan’s social contract, in which they pledge fealty to the King in return for access to the largesse of the state. As a consequence of this formula, tribal East Bankers dominate the public sphere in Jordan. They represent the vast majority of military personnel, bureaucrats, and members of parliament. These positions allow tribal interests to control the state budget and even more importantly allows them to dispense patronage jobs in the government through “wasta” — the system of “connections” and influence-peddling along tribal lines
¶5. (SBU) The clearest example of how tribes dominate the public sector is the 2001 electoral law. Through manipulation of district boundaries, overrepresention of rural areas, and quotas for bedouins, Jordan’s electoral system heavily favors tribal interests.
Dahabi is a member of a relatively small tribe, and is seen as a technocrat with no significant political pedigree. To politicians from large tribes who see ministerial posts as their birthright, Dahabi lacks the necessary “connection to the people” — code for family connections to the East Bank tribal establishment.
the only truth is at Wiki:
¶3. (SBU) The tribes are the lynchpin of Jordan’s social contract, in which they pledge fealty to the King in return for access to the largesse of the state. As a consequence of this formula, tribal East Bankers dominate the public sphere in Jordan. They represent the vast majority of military personnel, bureaucrats, and members of parliament. These positions allow tribal interests to control the state budget and even more importantly allows them to dispense patronage jobs in the government through “wasta” — the system of “connections” and influence-peddling along tribal lines
¶5. (SBU) The clearest example of how tribes dominate the public sector is the 2001 electoral law. Through manipulation of district boundaries, overrepresention of rural areas, and quotas for bedouins, Jordan’s electoral system heavily favors tribal interests.
Dahabi is a member of a relatively small tribe, and is seen as a technocrat with no significant political pedigree. To politicians from large tribes who see ministerial posts as their birthright, Dahabi lacks the necessary “connection to the people” — code for family connections to the East Bank tribal establishment.
¶2. (SBU) Poloffs met September 11 with 15 self-described
“nationalists,” all East Bankers, at their request to discuss
the current political situation in Jordan. The group
included three former members of parliament, sheikhs from the
Bani Sakher, Al-Hajaya and Sahab tribes, a retired army
brigadier general, and two professors from Jordanian
universities. Dr. Ahmad Al-Abbadi, one of the former MPs and
a published historian with a degree from Cambridge
University, served as the primary spokesman for the group.
¶3. (C) Abbadi and his East Bank colleagues stressed that
they were “brothers” with the Palestinian people, and sought
good relations with “other groups” in Jordan. Nevertheless,
they complained – at times bitterly – that “real Jordanians”
were increasingly being excluded from positions of political
power, and that GOJ policies favored what they called
“minorities,” meaning Palestinian-Jordanians. (In fact, East
Bankers are now the minority in Jordan.) From their
perspective, the current cabinet was dominated by members of
“minority groups.” At one point, several claimed that only 6
of the 28 cabinet ministers were of “pure” Jordanian
ancestry, though they backed down when asked to explain this
claim. (NOTE: Post calculates that only 6 members of the
cabinet were born west of the Jordan River or are descended
from West Bankers. A few other ministers can trace their
distant roots to areas outside of modern-day Jordan;
consequently some hard-liners don’t consider them as “true”
Jordanians even when their families have been here for a
century or more. END NOTE.) The group had particularly
harsh words for Deputy Prime Minister Marwan Muasher, saying
that he was “despised” by “real Jordanians.”
استغرب بكائكم على مناصب حكومية وانتم اصلا لستم اردنيين
بل وتحاولون الإساءة للأردن في كل يوم
مروان المعشر : نعم نحن نحتقره بشكل كبير وهو ومن هم على شاكلته
واذا كنت لا تعرف من هو مروان المعشر فابحث جيدا او اذا كنت ترغب انا سأزودك بتاريخه وبطولاته الخيانية العظمى التي لا تنتهي
تريدون مناصب بناء على ماذا؟؟؟
هل نعطي المصري منصبا حكوميا او نقبل ان يلتحق بالقوات المسلحة؟
وضعكم كوضع المصري المقيم في الأردن او كوضع الفلبيني والصيني واغيرهم
هل نتقاسم معهم السلطة؟
مع العلم ان من بين كل ما ذكرت لم يلحقنا الأذى سوى من امثالكم
How pathetic .. I believe there are more important things to be concerned with in Jordan rather than pointing fingers to the JO-PAL people accusing them of corruption & ruling out the country .. I believe & it’s obvious that JO-PAL are not concerned with political representation which is obvious if you take a look at the Jordanian Parliament.. And assuming that your self issues & Amer are right, I guess it’s not time to discuss such a topic as the country is in a critical situation as such .. What’s more important to discuss at the moment is how we Jordanians can stand united against western interference & once we have a solid ground we can discuss this your issues as well as others ..
Sorry to write in English but unfortunately I don’t have an Arabic keyboard ..
P.S Atlas’s post weren’t about JO-PAL sobbing for Gov. positions but those are of Mr. Abbadi’s ..
Peace
¶2. (SBU) Poloffs met September 11 with 15 self-described
“nationalists,” all East Bankers, at their request to discuss
the current political situation in Jordan. The group
included three former members of parliament, sheikhs from the
Bani Sakher, Al-Hajaya and Sahab tribes, a retired army
brigadier general, and two professors from Jordanian
universities. Dr. Ahmad Al-Abbadi, one of the former MPs and
a published historian with a degree from Cambridge
University, served as the primary spokesman for the group.
¶3. (C) Abbadi and his East Bank colleagues stressed that
they were “brothers” with the Palestinian people, and sought
good relations with “other groups” in Jordan. Nevertheless,
they complained – at times bitterly – that “real Jordanians”
were increasingly being excluded from positions of political
power, and that GOJ policies favored what they called
“minorities,” meaning Palestinian-Jordanians. (In fact, East
Bankers are now the minority in Jordan.) From their
perspective, the current cabinet was dominated by members of
“minority groups.” At one point, several claimed that only 6
of the 28 cabinet ministers were of “pure” Jordanian
ancestry, though they backed down when asked to explain this
claim. (NOTE: Post calculates that only 6 members of the
cabinet were born west of the Jordan River or are descended
from West Bankers. A few other ministers can trace their
distant roots to areas outside of modern-day Jordan;
consequently some hard-liners don’t consider them as “true”
Jordanians even when their families have been here for a
century or more. END NOTE.) The group had particularly
harsh words for Deputy Prime Minister Marwan Muasher, saying
that he was “despised” by “real Jordanians.”
استغرب بكائكم على مناصب حكومية وانتم اصلا لستم اردنيين
بل وتحاولون الإساءة للأردن في كل يوم
مروان المعشر : نعم نحن نحتقره بشكل كبير وهو ومن هم على شاكلته
واذا كنت لا تعرف من هو مروان المعشر فابحث جيدا او اذا كنت ترغب انا سأزودك بتاريخه وبطولاته الخيانية العظمى التي لا تنتهي
تريدون مناصب بناء على ماذا؟؟؟
هل نعطي المصري منصبا حكوميا او نقبل ان يلتحق بالقوات المسلحة؟
وضعكم كوضع المصري المقيم في الأردن او كوضع الفلبيني والصيني واغيرهم
هل نتقاسم معهم السلطة؟
مع العلم ان من بين كل ما ذكرت لم يلحقنا الأذى سوى من امثالكم
How pathetic .. I believe there are more important things to be concerned with in Jordan rather than pointing fingers to the JO-PAL people accusing them of corruption & ruling out the country .. I believe & it’s obvious that JO-PAL are not concerned with political representation which is obvious if you take a look at the Jordanian Parliament.. And assuming that your self issues & Amer are right, I guess it’s not time to discuss such a topic as the country is in a critical situation as such .. What’s more important to discuss at the moment is how we Jordanians can stand united against western interference & once we have a solid ground we can discuss this your issues as well as others ..
Sorry to write in English but unfortunately I don’t have an Arabic keyboard ..
P.S Atlas’s post weren’t about JO-PAL sobbing for Gov. positions but those are of Mr. Abbadi’s ..
Peace