اقرأ/ي للكاتب/ة أيضًا
-
June 29, 2019
ليلى في المغارة: قصة مصرية سكنت البترا 38 عامًا
عام 1981، جاءت المصرية ليلى أبو سكسوكة إلى البترا، عروسًا في العشرين من عمرها، لتقيم في كهف.
-
June 25, 2019
سكان كهوف البترا: عندما يهمّش المخططون حاجات الناس
في هذه القصة المصورة، نتعرف على قضية أبناء قبيلة البدول، الذين يعتاشون من السياحة، ويرفضون إخراجهم من الموقع الأثري، من دون توفير بدائل مناسبة.
-
June 2, 2019
«طُبِخ في المنزل»: ربات بيوت ينافسن المطاعم
دلال سلامة تقابل مجموعة من ربات البيوت اللواتي يدرن من منازلهنّ مشاريع طبخ منزلي مستخدمات فرن العائلة وثلاجتها، وتروي لنا قصصهن.
-
March 24, 2019
رُحّلٌ رُبطوا بأعمدة: حياة حراس أبراج الاتصالات في الرويشد
على جانبي الطريق الصحراوي نحو الرويشد، تتوزع بيوت شعر لعائلات تحرس أبراج الاتصالات، في ظل ظروف صعبة وقيود على الحركة في منطقة شبه معزولة.
-
March 21, 2019
ابني الذي عاد طفلًا
منذ 13 سنة، أصبحت العناية بغسان الجزء الأكبر من حياة أمه هدى، بعد تعرضه لحادث سيارة دخل دخل إثره في حالة خُضرية.
-
March 7, 2019
هل توقف العقود الجديدة «تسرب» الأخصائيين من القطاع الصحي العام؟
بعد فرض وزارة الصحة قيودًا جديدة على الأطباء المقيمين في مستشفياتها، تسعى للحد من تحولهم نحو القطاع الخاص، يقول أطباء إن عليها أن توفر «بيئة جاذبة للكفاءات»، لا أن تعاقب من يبحث عن فرص أكثر عدالة.
تقرير دلال سلامة وشاكر جرّار.
-
February 10, 2019
أربعة أجيال من الباكستانيين في الأردن: عالقون بين وطنين
حين جاءت عائلاتهم من باكستان إلى الأردن، وفرت لهم الزراعة حياة أفضل. لكنهم اليوم بالكاد يغطون حاجاتهم الأساسية ويصعب عليهم الانتقال لأعمال أخرى، وفي الوقت نفسه، انقطعت صلاتهم ببلدهم الأم، ليصبحوا عالقين في حلقة مفرغة.
-
December 17, 2018
بعد سبعة أشهر على الحادثة: هل غُرّر بأهالي ضحايا صوامع العقبة؟
لأجل الموافقة على الصلح، وُعدت عائلات ضحايا انفجار صوامع العقبة برواتب ضمان كبيرة. وبعد سبعة أشهر على الحادثة، يقول الأهالي أنه تم التغرير بهم.
-
December 12, 2018
دورة الخبز الناشف: من حاويات القمامة إلى علف المواشي
سوق رائجة منذ سنوات، لكنها في الوقت ذاته على هامش الاقتصاد المحلي.
-
November 27, 2018
«استلمي الراتب ورجّعي الفرق»: هل يُلزم تحويل الرواتب إلى البنوك المدارسَ الخاصة بالقانون؟
رغم إلزام المدارس الخاصة بتحويل الرواتب للبنوك لضمان أنها لا تقل عن الحد الأدنى للأجور، إلا أن ذلك ما زال لا يمنع الكثير من أصحاب المدارس من التحايل على القانون.