ما الذي يبقي قانون حقوق الطفل حبيس الأدراج رغم إعداد مسودّته منذ عشرين عامًا؟ بقلم نادين النمري.

هل فعلًا البيئة الصديقة للمرأة هي فقط مكان العمل الذي يوفر الحضانة لأطفال العاملات؟

نادين النمري تكتب عن الضحايا الأحياء لجرائم الشرف، وكيف يحول الضغط الاجتماعي وغياب الدولة الأشقاء إلى قتلة.

كيف تتعرض ضحايا الاغتصاب في الأردن لأذى مضاعف بسبب غياب وسائل منع الحمل الطارئة وبطء التعديلات التشريعيّة بشأن الإجهاض.‎

ما الذي يعنيه تشفير قناة الأطفال براعم بالنسبة للأطفال والعائلات في العالم العربي؟ بقلم نادين النمري.

«ما تم كان مجرد سبق صحفي، أما أنا فسأخسر ابني». كانت هذه الكلمات الأكثر تأثيرا من كل التعليقات التي وصلتني حول تقرير «عندما يكون تغيير الديانة وسيلة للهرب من قضايا كنسية»، والذي نشرته حبر قبل نحو ثلاثة أسابيع.

في ظل غياب قانون مدني يحكم الأحوال الشخصية في الأردن، لجأ بعض المواطنين إلى حل يائس للتهرب من القضايا المرفوعة عليهم في المحاكم الكنسية: التحول إلى الإسلام.

بعد أم كانت ضحية عنف عائلتها وضحية ضعف الحماية المؤسساتية، أصبحت منار ذات العشرين عامًا ضحية جريمة “شرف” بعد أن أطلق عليها والدها 5 رصاصات، داخل مبنى متصرفية ماركا.