خلف الصورة التي تروجها دولة الاحتلال عن نفسها بوصفها واحة للديمقراطية في المنطقة، وتحديدًا جنة للمثليين، يقبع تاريخ طويل من كراهية المثلية واستغلالها كمدخل للقمع.