دول وسفارات من «العالم الأول» فتحت حسابات تنطق باللغة العربية، تتواصل مع الجمهور بلا وسطاء، لتصبح مصادر مباشرة للمعلومات أحيانًا، ومثارًا للجدل أحيانًا.
«حين يُقصى البعد الشعبي للموقف الأردني من القضية الفلسطينية ويتم الاقتصار على التصريحات الرسمية، فإن السيادة الهاشمية على المسجد الأقصى تصبح مجرّد كلام إعلامي مستهلك». بقلم أحمد أبو حمد
لتصلك أبرز المقالات والتقارير اشترك/ي بنشرة حبر البريدية