اقرأ/ي للكاتب/ة أيضًا
-
April 26, 2016
كيف يصل طلاب الأردن إلى جامعاتهم؟
إذا خرجت يومًا من منزلك وأنت تخشى التأخر على امتحان أو محاضرة بسبب تعقيد نظام المواصلات العامة، فأنت لست وحيدًا.
-
February 16, 2016
فيديو | الدرونز: أكثر من أداة تجسس؟
بعيدًا عن صيتها كأدوات للقتل والتجسس، ما هي الإمكانيات التي تقدمها الطائرات بلا طيار وكيف يمكن الاستفادة منها؟
-
February 16, 2016
فيديو | الدرونز: أكثر من أداة تجسس؟
بعيدًا عن صيتها كأدوات للقتل والتجسس، ما هي الإمكانيات التي تقدمها الطائرات بلا طيار وكيف يمكن الاستفادة منها؟
-
January 26, 2016
من المحافظات إلى عمّان: الهجرة الداخلية للنساء العاملات
لماذا باتت أعداد متزايدة من النساء في المحافظات تقررن الانتقال وحدهن للعيش والعمل في عمان؟ تقرير دعاء علي وفيديو محمد حجازي.
-
September 23, 2015
دليلك إلى فهم مشروع قانون الانتخاب الجديد (فيديو)
لماذا يعتبر مشروع قانون الانتخاب الجديد خطوة للأمام؟ وكيف يختلف عن القانون الحالي؟ وما هي أبرز الانتقادات التي وجّهت له؟ هذا الفيديو يفسّر لكم.
-
September 6, 2015
فيديو | «مشروع ليلى» في عمّان: عصيّون على التصنيف
بعد غياب سنتين عن عمان، عادت فرقة «مشروع ليلى» اللبنانية إلى المدينة ضمن جولة لها في المنطقة، لتحيي حفلًا موسيقيًا في المدرج الروماني الشهر الماضي.
-
September 6, 2015
فيديو | «مشروع ليلى» في عمّان: عصيّون على التصنيف
بعد غياب سنتين عن عمان، عادت فرقة «مشروع ليلى» اللبنانية إلى المدينة ضمن جولة لها في المنطقة، لتحيي حفلًا موسيقيًا في المدرج الروماني الشهر الماضي.
-
August 17, 2015
مهرجان موسيقى البلد: منصة للفن الذي تكاد تنساه المهرجانات
مراجعة للدورة الرابعة من مهرجان موسيقى البلد التي اختتمت مؤخرًا، تنظيمًا ومحتوىً، والإضافة التي يقدمها إلى المشهد الفني الأردني، بقلم سارة القضاة.
-
August 6, 2015
«موسيقانا» والأطفال: حين تثري المؤسسات الثقافية المجتمع المحلي
بعد شهرين من التدريبات المكثّفة في دارة الفنون، تحولت مجموعة من الأطفال في جبل اللويبدة إلى فريق موسيقي متكامل. «حبر» رافق مسيرة الطلبة وكان معهم في الحفل الختامي «موسيقانا».
-
July 22, 2015
شبّاك: ملاهي مؤقتة
مرّتين في السنة، في عيدي الفطر والأضحى، تظهر في الأحياء الشعبية في عمّان «حدائق ألعاب» مؤقتة، هي عبارة عن أرجوحات ودولاليب خشبية أو حديدية بسيطة يركبّها ويشرف عليها رجال من الحي ويلعب عليها الأطفال مقابل مبالغ رمزية تتراوح ما بين خمسة قروش وربع دينار. محمد حجازي يأخذنا إلى إحدى هذه «الملاهي المؤقتة» في مخيّم الحسين.