صور | الحياة بين الجثامين في مستشفيات غزة

مصاب يسير داخل قسم الاستقبال في مستشفى الشفاء بعد أن دمرت الطائرات الإسرائيلية منزله في مدينة غزة. تصوير محمد الزعنون.

صور | الحياة بين الجثامين في مستشفيات غزة

الأحد 29 تشرين الأول 2023

مع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، لا يكاد الفلسطينيون في القطاع يجدون بقعة آمنة يلجؤون إليها.

نزح إلى مستشفيات القطاع عشرات آلاف السكان ممن دمرت بيوتهم أو حاولوا البحث عن مكان آمن لنقل عائلاتهم، حتى باتت المستشفيات التي تفيض بالجرحى والشهداء، أشبه بمراكز إيواء، تضم ساحاتها وممراتها وأرصفتها عائلات بأكملها لم تجد مكانًا آخر تذهب إليه. بالنسبة للفلسطينيين، فهذه المستشفيات هي أقرب ما يكون للمكان الآمن، لكنها بالتأكيد ليست كذلك، كما أوضحت مجزرة المستشفى المعمداني، والاستهدافات العديدة للمناطق المحاذية لبعض المستشفيات، كمستشفى الشفاء، الأكبر في غزة، ومستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط القطاع، وغيرها.

في ظل الحصار المفروض على القطاع، المستمر منذ 16 عامًا، والذي تصاعد منذ بدء معركة طوفان الأقصى بالإغلاق التام لكل المعابر، تعمل الطواقم الطبية في غزة بإمكانات لا تصل الحد الأدنى مما تحتاجه، بنقص أبسط المستلزمات الطبية من معقمات وضمادات وغيره، فضلًا عن أي احتياجات متقدمة لإجراء العمليات. ومع استمرار منع الوقود من الدخول، تقترب كل يوم اللحظة التي تتوقف فيها مولدات الكهرباء التي تستخدمها المستشفيات عن العمل. هذا ما حدث بالفعل مع خروج 15 مستشفى على الأقل عن العمل، من أصل 35 في القطاع.

محمد الزعنون يرصد في هذه القصة المصورة حياة النازحين إلى مستشفيات غزة، مع استمرار تدفق الشهداء والإصابات إليها.

الطواقم الطبية الفلسطينية تحاول إنقاذ أحد المصابين في مستشفى الشفاء جراء غارة إسرائيلية على أحد المنازل المأهولة في مدينة غزة.

عائلات من النازحين من شمال قطاع غزة تسكن في مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع ومحيط المستشفى، بعد أن تم تهجيرهم من بيوتهم وتدمير بعض المناطق السكنية في مدينة غزة.

بسبب انقطاع التيار الكهربائي نهائيًا عن قطاع غزة يتم شحن الهواتف النقالة في المستشفيات بأعداد كبيرة. تستخدم المستشفيات مولّدات الكهرباء العاملة بالوقود، لكن في ظل منع دخول الوقود فإن كمياته تقترب من النفاد كل ساعة.

تفترش أعداد كبيرة من الناس الأرصفة المحاذية للمستشفيات بحثًا عن الحماية، مع تكرار القصف للمناطق المجاورة من الطائرات الإسرائيلية.

تفترش أعداد كبيرة من الناس الأرصفة المحاذية للمستشفيات بحثًا عن الحماية، مع تكرار القصف للمناطق المجاورة من الطائرات الإسرائيلية.

عائلات فلسطينية من النازحين من شمال قطاع غزة تسكن مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع ومحيطها بعد أن تم تهجيرهم من بيوتهم وتدمير بعض المناطق السكنية في مدينة غزة.

أعداد كبيرة من الناس تفترش الأرصفة المحاذية للمستشفيات بحثًا عن الحماية، مع تكرار القصف للمناطق المجاورة من الطائرات الإسرائيلية.

عائلات فلسطينية من النازحين من شمال قطاع غزة تسكن في مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع ومحيط المستشفى بعد أن تم تهجيرهم من بيوتهم وتدمير بعض المناطق السكنية في مدينة غزة.

عائلة فلسطينية تودع شهداءها داخل مشرحة مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع.

عائلة فلسطينية تودع شهداءها داخل مشرحة مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع.

عائلة فلسطينية تودع شهداءها داخل مشرحة مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

جثامين الشهداء تصف على الأرض في خيمة مجاورة لمستشفى الشفاء بعد اكتظاظ مشرحة المستشفى بالجثامين.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

عدد كبير من الأطفال المصابين يصل مستشفى الشفاء بعد غارة جوية إسرائيلية على عدد من المنازل في منطقة تل الهوا غرب مدينة غزة.

 لتصلك أبرز المقالات والتقارير اشترك/ي بنشرة حبر البريدية

Our Newsletter القائمة البريدية